منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم

أنا أتنفس حرية فلا تقطع عني الهواء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سجل و احصل على خدمات مجانية فقط على منتديات طلبة علوم الإعلام و الإتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم : تصاميم مجانية (إعلانات،شعارات، ملصقات،مطويات)  ، الإستمارة الإلكترونية .
 

الساعة الأن
الحملة العربية للمواطنة
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
عبد الحميد بن باديس
سحابة الكلمات الدلالية
وكيلكيس تاريخ كتاب العلمي الاعلام الاتصال الحملات وسائل البحث الاعلامية المتخصصة مذكرة علوم والاتصال الإعلام المؤسسة الحملة العامة السودان الصحافة تعريف تخرج الصحفي العلاقات مفهوم الاذاعة
بوابة أساتذة المنتدى


 

أستاذ باهر الحرابي*ج ليبيا الشقيقة* اتصل به...هنا

 

أستاذ الياس قسنطينى*ج قسنطينة* اتصل به...هنا


اقرأ | أوقف

اعلانات


 ***




***


Communiqué du Rectorat بيان من رئاسة الجامعة Décret présidentiel abrogeant le décret 10-315 المرسوم الرئاسي المتضمن الغاء المرسوم 10ـ315 


***


***

********************************************** ***



 



اقرأ | أوقف

المواضيع الأخيرة
» طلب مساعدة عاجلة
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:30 am من طرف سعاد طلمنكي

» طلب مساعدة عاجلة
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:28 am من طرف سعاد طلمنكي

»  طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالأربعاء يناير 04, 2017 3:58 pm من طرف Paino Pianic

» طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 21, 2016 2:41 pm من طرف Paino Pianic

» روبورتاجات وتحقيقات لطلبة جامعة مستغانم يمكنكم مشاهدتها من هنا
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 02, 2016 5:59 pm من طرف rihabsrawi

» مدخل لعلم الاقتصاد السياسي +كتاب للتحميل+
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 24, 2016 10:51 pm من طرف azizgs

» مساعدةانا بحاجة الى بحث
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:22 pm من طرف hibabiba

» طرق التحكم في الاعلام والتوجيه
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:13 pm من طرف hibabiba

» مجموعة من البحوث
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2016 3:48 pm من طرف aliomar539

le site de la Faculté des Sciences Sociale

عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.

اتصل بنا

خدمات مجانية


 

 الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ferial
عضو مجتهد
عضو مجتهد



عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 14/11/2010

الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  Empty
مُساهمةموضوع: الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة    الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 01, 2010 7:40 pm


الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة

هل هناك فضاء عام في العالم العربي؟
وما دور الإعلام في بناء هذا الفضاء وتوفير المنابر اللازمة له؟

وهل تتوفر مستلزمات هذا الفضاء حتى يتواجد، كالديمقراطية والفصل بينالسلطات والمجتمع المدني وحرية الصحافة وحرية التعبير، وحرية الاجتماع.. الخ.

إلى أي مدى ساهمت وتساهم الثورة الاتصالية وثورة المعلومات والطفرة الإعلاميةالتي شهدها العالم العربي خلال العقدين الماضيين في بناء فضاء عام يتفاعل معالتطورات التي أفرزتها وسائل الإعلام الجديدة كالقنوات الفضائية والإنترنت،والمدونات وغرف الدردشة والبريد الإلكتروني..الخ. الفضاء العام حسب هابرماسوغيره من العلماء والمنظرين يفرز الرأي العام الذي يضمن حدا أدنى من مصداقيةأخلاقيات السياسة.

فالفضاء العام هو وسيلة لتجنيد الرأي العام حتى يكون قوةسياسية فاعلة تعمل على ترشيد السياسة وتحقيق مصلحة المجتمع. فالفضاء العام هو الفضاء الذييتفاعل الفرد من خلاله مع غيره من أفراد المجتمع من أجل تحقيق الحقوق التييضمنها له القانون. وهذا يعني أن الفضاء العام هو الحلبة المثلى للمجتمع المدني النشطوالفعال الذي يقوم بدوره في المجتمع كقوة مضادة للسلطة التي تريد أن تنفردبالقرارات والتي قد تنحاز لمصالحها الضيقة أو تنحاز لفئة في المجتمع على حساب الفئاتالأخرى.

العالم الألماني هابرماس طوّر مفهومه للفضاء العام من خلال دراستهالمرجعية لعصر التنوير الذي شهدته أوروبا في القرنين السابع عشر والثامن عشر من خلالانتشار الصالونات العمومية والمقاهي والنوادي والصحف. وفي هذه الأماكن كانت تناقشالقضايا العامة التي تهم الأفراد والمجتمع بكل ديمقراطية وحرية بهدف الوصولإلى الحكم الديمقراطي الرشيد.

هذا المناخ الذي كان موجودا في أوروبا في عصر التنوير، يرىهابرماس أنهانتهى وولى حيث ان وسائل الإعلام الحديثة قد قضت عليه وحوّلتالفضاء العام إلى حلبة من التلاعب السياسي والأيديولوجي والسيطرةعلى عقول الحشود والجماهير والقضاء بذلك على كل نقاشات جادة من شأنها أن تضع حدالسيطرة أباطرة السياسة والمال على شؤون الحياة العامة. ففي عهد العولمة أصبح الفضاءالعام يعاني من تغيرات مهمة جدا تتعلق بالجوهر والشكل والفاعلين والخطاب والأهدافوالمقاصد.

الفضاء العام يشترط توفر حرية التعبير وحرية الاجتماع وحريةالصحافة وحرية المشاركة في النقاشات والتجمعات السياسية وفي صناعة القرارات.والوظيفة الاستراتيجية للفضاء العام هي المساهمة في تكوين رأي عام قوي وفعال لتحقيقأكبر قدر من الوفاق لتشكيل السياسات الوطنية والخارجية.

فالفضاء العام يقوم على أربعة أسس هي:

تجمع أفراد المجتمع حول قضايا الشأن العام بغض النظر عنالمكانةالاجتماعية وبهدف تحقيق الوفاق الوطني من خلال النقاشاتالنقدية. أما بالنسبة لمستلزمات الفضاء العام، أي شروط تواجده،فإنها تتمثل في مناخ سياسي يوفر حرية التعبير والاجتماع وحرية الصحافة والحق فيالمشاركة في النقاشات السياسية وفي صناعة القرارات.

الفرق بين الفضاء العام في القرن السابع عشر والثامن عشروحالياهو أن وسائل الإعلام في الماضي كانت تساهم في إيجاد وبناء فضاءعام نشط وفاعل وقوي،أما وسائل الإعلام اليوم، وحسب هابرماس، فإنها تساهم في عمليةالتلاعب بالحشودوالجماهير وجعلهم مستقبلين سلبيين ومجرد مستهلكين وبذلك تحولتوظيفة الإعلام ـ الذي يعتبر أوكسجين الفضاء العام ـ من إشراكالجماهير في المجتمع كمواطنين سياسيين وإدماجهم في العمل السياسي .

وفي الشأن العام والمساهمة في مناقشة قضايا الأمة والمشاركة فيصناعة القرار إلى مجرد وحدات استهلاكية في عالم معولم تسيطر عليها الشركاتالمتعددة الجنسية التي أصبحت تسيطر على الصناعات الإعلامية والثقافية والإعلانية. وهذايعني أن السلطة الرابعة بدلا من تكون حامية للفضاء العام أصبحت جزءا من الصناعاتالجديدة الموجهة لتحقيق الربح على حساب أي اعتبارات أخرى.

فالشركات العالمية للصناعات الإعلامية والثقافية اغتصبت الفضاءالعاموحوّلته من فضاء رشيد إلى فضاء التلاعب من أجل الاستهلاكوالجمهور السلبي الذي لا يفكر ولا يحاول أن يناقش قضاياه اليومية ولاقضايا الشأن العام. وبهذا تحوّل الرأي العام من الوفاق الوطني المبني على النقاشاتوالحوارات المستنيرة إلى رأي عام مفبرك من قبل استطلاعات الرأي وخبراء الإعلاموالمتلاعبين بالعقول.

تفاءل كثير من النقاد في بداية ثورة تكنولوجية الاتصالوالمعلومات بأن هذا التحول سينعكس إيجابا على الفضاء العام ليس فقط في الدولالديمقراطية بل حتى في العالم العربي والدول النامية. لكن الواقع جاء عكس ذلك تماما حيثان الإنترنت والإعلام الفضائي والمدونات وغيرها لم تستطع أن تتغلب على التلوث الفضائيوالسقوط في دهاليز المال والسياسة.

ماذا نستطيع قوله بالنسبة للعالم العربي وواقعالفضاء العام فيه؟

الفضاء العام في العالم العربي يعاني من تناقضات كثيرة جدا، تتمثل فيالبداية في تبعية مزدوجة للنظام الإعلامي العربي، فهو نظام تابع للسلطة بطريقة أوبأخرى وبدرجة ثانية فهو نظام إعلامي تابع لإعلام خارجي ولقيم دخيلة ولا علاقة لهابالمحلي.

من جهة أخرى نلاحظ غيابا شبه تام للمجتمع المدني، وللفصل بينالسلطات، ولحرية التعبير وحرية الصحافة. أما وظيفة الإعلام كسلطة رابعة فالأمرغير قائم من أساسه في العالم العربي، حيث ان أدنى الشروط لا تتوفر للكلام عنالسلطة الرابعة وذلك في غياب الفصل بين السلطات وفي ضعف المجتمع المدني والمشاركةالسياسية الفعالة.

أما عن التحولات التي شهدتها الساحة الإعلامية العربية خلال العقدين الماضيينفنلاحظ زيادة في الكم والحرية في الحصول على المعلومات والأخبار وتوجها نحو أفولالرقابة، لكن رغم كل هذا فإن مستلزمات الفضاء العام مازالت شبه غائبة في معظم الدولالعربية وهذا ما يفسر إلى حد كبير ضعف المجتمع المدني وضعف مشاركة المواطن العربيفي الحياة السياسية وفي صناعة القرار.

فالنظام الإعلامي العربي كما هو حاليا غير مؤهل لإفراز فضاءعام يشكل رأياعاما قويا وفعالا يراقب السلطة ويؤهل الفرد في المجتمع ليكونفاعلا ومشاركا وواعيا بما له وما عليه.

تعمل الآلة الإعلامية العربية على المحافظة على الوضع الراهن وتثبيت شرعيةالنظام والمحافظة عليه. فهي بذلك تفبرك وتشكل رأيا عاما لا يطمح في تغييرالواقع لصالحه بل يهدف للمحافظة على الواقع لإرضاء السلطة. ونظرا لتبعية النظامالإعلامي العربي فإننا نلاحظ وجود فجوة كبيرة بين أجندة الإعلام ومشكلات وهمومالشارع.

د.محمد قيراط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفضاء العام في غياب السلطة الرابعة
» حرية التعبير في الفضاء... بلغة المختبرات
» الجامعة الجزائرية: غياب مشروع النهضة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم :: قسم علوم الاعلام و التصال :: سنة ثانية اعلام و اتصال :: علم الاجتماع الاعلامي-
انتقل الى: