المدير الادارة
عدد المساهمات : 1780 تاريخ التسجيل : 08/06/2009 العمر : 36
| موضوع: ملخص مقياس علم النفس الاجتماعي/تخصص علم الاجتماع/ الجمعة أكتوبر 23, 2009 7:53 pm | |
| التنشئة الاجتماعية: 1. هي عملية التفاعل الاجتماعي التي تكسب الفرد شخصيته الاجتماعية التي تعكس ثقافة مجتمعه. 2. هي العملية التي تتشكل بها معايير الفرد ومهارته واتجاهاته لتوافق المجتمع. 3. هي العملية المجتمعية التي تحول الفرد من كائن بيولوجي إلى كائن اجتماعي من خلال تشكيل وعي الفرد ومشاعره وسلوكه. 4. وظيفة التنشئة الاجتماعية هي تحقيق التوافق بين الفرد والمجتمع. خصائص التنشئة الاجتماعية: 1. هي عملية اجتماعية قائمة على التفاعل المتبادل بينها وبين مكونات البناء الاجتماعي. 2. هي عملية نسبية تختلف باختلاف الزمان والمكان ومن خلال الطبقات الاجتماعية. 3. هي عملية مستمرة طوال الحياة. 4. هي عملية قديمة كانت موجودة منذ زمن بعيد. 5. هي عملية إنسانية تكسب الفرد طبيعة إنسانية . · بعض الحالات: v أطفال الغابات تم العثور عليهم في الغابات والكهول في النصف الثاني من القرن الماضي، فقد عثروا على بنتين في الهند هما: آماله وكماله وكانتا تمشيان على الأربع، وتلعقان الطعام بالفم بدل تناوله باليد وكانتا تتسلقا الأشجار وتصدران أصوات ليس لها معنى. v هناك طفل اسمه أميرون، عثر عليه في إحدى غابات أميرون وكانت حالته مشابهة لحالة الفتاتين. · هذا دليل على أن الطبيعة الآن يكتسيها الفرد عن طريق التنشئة الاجتماعية. 6. هي عملية مشتركة تتم من خلال العديد من المؤسسات الاجتماعية. 7. هي عملية تبدأ منذ الولادة. 8. تكون أكثر كثافة وتركيزا في مرحلة الطفولة المبكرة. 9. هي ليست عملية سهلة فينبغي أن نعرف المراحل التي يمر بها الفرد خلال حياته وهي: - 1- وهي المرحلة الجنينية: تبدأ بنمو بنية الجنين داخل رحم الأم، يتأثر بحالات الأم العامة على الصعيد النفسي والجسدي والفكري والعاطفي، يبدأ خفقان القلب لدى الجنين بين الأسبوع الثاني وثالث وفي الشهر السادس يبدأ الجنين بالاستجابة للمؤثرات الخارجية، وفي الفترة الأولى من تكون الجنين 3 أشهر والتي تتميز بسرعة تكون الجسم والأعضاء والجهاز العصبي، يجب على الأم: v أن تتجنب الكثير من الأدوية والعقاقير. v تجنب التعرض إلى الأشعة. كما أن الطفل قبل ولادته ويزود بنوع من الشعور والنشاط فهو يحي قبل أن يولد كما يتأثر الجنين بوضع أمه طوال حملها. -2- مرحلة دور الأسرة: حيث تلعب دورا كبيرا في التنشئة. لكي يكون الطفل سعيدا ينبغي أن: 1. أن يكون الوالدين سعيدين. 2. أن يعطوا له الرعاية اللازمة. 3. شخصي الوالدين تلعب دور. 4. موقع الطفل بالنسبة لإخوته. 5. مركز العائلة الثقافي والاقتصادي. · الأسرة تأثر في الطفل فلسفيا ومعرفيا واجتماعيا وثقافيا، لذلك فالتفكك الأسري أو انفصال الوالدين أو سلبية العلاقة بينهما أو التميز بين الأولاد ينتج عنه عدم المساواة. · كما أن أثر الأسرة في عملية التنشئة يتوقف على عدة عوامل منها: 1. الوضع الاجتماعي والاقتصادي للأسرة. 2. المستوى الثقافي في الأسرة يلعب دور. 3. حجم الأسرة ومدى تماسكها. 4. الجو العاطفي للأسرة.
· هل دور الأسرة كافي للإنجاح التنشئة الاجتماعية وهل كل الأسر مؤهلة لهذه التنشئة الاجتماعية؟ · الإجابة: 1. دور الأسرة غير كافي. 2. ليس كل الأسر مؤهلة. · في هذه الحالة تم الاستعانة بدور المدرسة.
· ما هي المدرسة؟ 1. هي مؤسسة اجتماعية · من أنشأها؟ 1. أنشأها المجتمع بغرض المحافظة على ثقافته ونقلها من جيل إلى جيل. · وظائف المدرسة: 1. نقل الثقافة والمحافظة على التراث الثقافي. 2. توفير الظروف المناسبة للنمو وأن تزود وتعرض أطفالها للخيارات المناسبة التي تؤدي إلى نموهم جسميا وعقليا وانفعاليا. النمو: هو التغيرات الجسمية والعقلية والانفعالية التي تطرأ على الطفل. 3. خلق وإبداع المعرفة. · انتقال الطفل من البيت إلى المدرسة هو حدث خالد لأن الطفل ينتقل من مجتمع صغير إلى مجتمع أكبر ((من مجتمع الأسرة المتجانس إلى مجتمع المدرسة الأقل تجانس)). · ينتقل الأطفال مزودين وحاملين للتنشئة الاجتماعية التي تلقوها في الأسرة. · يذهب الأطفال إلى المدرسة بقابليات ومشاكل خاصة بكل طفل وهذا ما يصعب من مهمة المدرسة، ويجعل للمدرسة دورا آخر بجانب دورها في التعليم وهو التربية، كما أن المدرسة بيئة جديدة على الطفل ذات نظم وقوانين جديدة وعلاقات جديدة ومنافسة، وهذا يضطر الطفل إلى التضحية بالكثير من الأمور التي كان ينعم بها في مدرسته. · المدرسة بالنسبة للطفل تعني الانفصال على الوالدين خاصة الأم. · كما أن المدرسة لا تمنح نفس الرعاية والحماية الموجودة في الأسرة. · كما أنه في المدرسة قد تتعارض رغبات الطفل ورغبات زملائه وعليه إذا التوفيق بين رغباته ورغبات غيره. · يتعلم الطفل ماله من حقوق وما عليه من واجبات. · كما أن المدرسة تعلم جوانب المعرفة المختلفة ولكن ليس المعرفة فقط بل حتى الاتجاهات والقيم الاجتماعية السليمة. العملية التعليمية: تتكون من ثلاث أطراف 1 - معلم 2- متعلم 3 -منهاج دراسي. المدرسة القديمة · إعطاء أولوية للمعلم. · كانت تعتمد أساليب التحفيظ والتلقين. · دور المعلم هو كل شيء. · كان دور المتعلم سلبي لا يشارك في بناء المعرفة. كانت تركز على التعليم المدرسة الحديثة
· إعطاء أولوية للمتعلم. · المناهج تعتمد على الفهم. · دور المعلم مجرد التوجيه. · أصبح المتعلم هو مصدر المعرفة وبتالي أصبح دوره إيجابي. أصبحت المدرسة الحديثة تركز على التعلم
ملاحظة: يجب حضور المحاضرات لان الاستاذ يعطي معلومات اكثر من هذه الملخصات | |
|