منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم

أنا أتنفس حرية فلا تقطع عني الهواء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سجل و احصل على خدمات مجانية فقط على منتديات طلبة علوم الإعلام و الإتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم : تصاميم مجانية (إعلانات،شعارات، ملصقات،مطويات)  ، الإستمارة الإلكترونية .
 

الساعة الأن
الحملة العربية للمواطنة
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
عبد الحميد بن باديس
سحابة الكلمات الدلالية
علوم كتاب المؤسسة البحث العلمي الاذاعة وسائل تعريف الإعلام وكيلكيس الصحفي الاتصال الحملات تاريخ المتخصصة مفهوم والاتصال العامة تخرج السودان الاعلامية الاعلام مذكرة الصحافة الحملة العلاقات
بوابة أساتذة المنتدى


 

أستاذ باهر الحرابي*ج ليبيا الشقيقة* اتصل به...هنا

 

أستاذ الياس قسنطينى*ج قسنطينة* اتصل به...هنا


اقرأ | أوقف

اعلانات


 ***




***


Communiqué du Rectorat بيان من رئاسة الجامعة Décret présidentiel abrogeant le décret 10-315 المرسوم الرئاسي المتضمن الغاء المرسوم 10ـ315 


***


***

********************************************** ***



 



اقرأ | أوقف

المواضيع الأخيرة
» طلب مساعدة عاجلة
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:30 am من طرف سعاد طلمنكي

» طلب مساعدة عاجلة
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:28 am من طرف سعاد طلمنكي

»  طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالأربعاء يناير 04, 2017 3:58 pm من طرف Paino Pianic

» طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 21, 2016 2:41 pm من طرف Paino Pianic

» روبورتاجات وتحقيقات لطلبة جامعة مستغانم يمكنكم مشاهدتها من هنا
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 02, 2016 5:59 pm من طرف rihabsrawi

» مدخل لعلم الاقتصاد السياسي +كتاب للتحميل+
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 24, 2016 10:51 pm من طرف azizgs

» مساعدةانا بحاجة الى بحث
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:22 pm من طرف hibabiba

» طرق التحكم في الاعلام والتوجيه
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:13 pm من طرف hibabiba

» مجموعة من البحوث
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2016 3:48 pm من طرف aliomar539

le site de la Faculté des Sciences Sociale

عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.

اتصل بنا

خدمات مجانية


 

 البرامج الدينية في الفضائيات العـربية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قناص
عضو مجتهد
عضو مجتهد



عدد المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 13/11/2010

البرامج الدينية في الفضائيات العـربية Empty
مُساهمةموضوع: البرامج الدينية في الفضائيات العـربية   البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 04, 2010 2:43 am


البرامج الدينية في الفضائيات العـربية
العنوان الأصلي : البرامجالدينية في القنوات الفضائية العربية : دراسة تحليلية
الباحث : محمد أحمد هاشمإمام الشريف
الجامعة : جامعة الأزهر
سنة الإجازة : 2006
الدرجة العلمية : رسالةماجستير


انطلاقا مما يشهده عالمناالمعاصر منذ نهايات القرن الماضي من ثورة تكنولوجية في مجال الاتصالات والمعلوماتتأتي ظاهرة البث التليفزيوني المباشر عبر الأقمار الصناعية والانتشار الواسعللقنوات التليفزيونية الفضائية أحد أهم القضايا التي تستحق المناقشة. وقد كان منالطبيعي أن تبادر المنطقة العربية إلى التعامل مع المستحدثات الاتصالية في مجالالفضاء حتى أنه لم يكد ينقضي عام 2001 إلا وقد أصبح لكل دولة من الدول العربيةصغيرة كانت أم كبيرة قناة تليفزيونية فضائية واحدة على الأقل. وفي ضوء المنافسةالشديدة التي تشهدها المنطقة العربية بين هذه الفضائيات وتباين الجهات المالكةلها، تبرز ضرورة دراسة المضامين المختلفة التي تقدمها هذه الفضائيات بعامةوالمضامين الدينية بخاصة.
وقد تصدى لهذه الظاهرةالباحث «محمد أحمد هاشم إمام الشريف» المعيد في شعبة الإذاعة والتليفزيون بقسمالصحافة والإعلام بجامعة الأزهر حيث أجرى الباحث دراسته بعنوان «البرامج الدينيةفي القنوات الفضائية العربية» دراسة تحليلية وحصل بها على درجة الماجستير فيالإعلام بتقدير ممتاز وأشرف عليها الدكتور شعبان أبو اليزيد شمس رئيس قسم الصحافةوالإعلام بجامعة الأزهر وناقشها كل من الأساتذة الدكتور على سيد رضا أستاذ الإذاعةووكيل كلية الإعلام للدراسات العليا والدكتور جابر محمد الطماوي رئيس قسم العلاقاتالعامة في كلية الإعلام بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
الإعلام والفضائيات
تناول الباحث في المبحثالأول أهمية الإعلام، واعتبره وجه واحد من أوجه الحضارات.. غير أنه الوجه المعبرعن العقيدة الدينية والمذاهب السياسية والاتجاهات الفكرية وهو يتأثر بتلك العواملويؤثر فيها وفي بعض الأحيان يكون الإعلام هو السلاح الوحيد المستخدم في المعركة..وقد تكون الحرب التي يشنها الغرب ( أو بعض الغربيين ) على الإسلام في الوقت الحاليأحد الأمثلة الواضحة على ذلك.
والفضائيات العربية بمالها من خصائص وإمكانيات تعد من أهم وسائل الاتصال الجماهيري في العصر الحاضر.. ومنأنسب الوسائل الإعلامية لنقل الرسالة الدينية الإسلامية إلى دول العالم الإسلامي..سواء كانت هذه الرسالة دينية بحتة أم كانت رسالة عامة تعالج أحدث القضايا المعاصرةانطلاقا من خاصية الشمول التي يتميز بها الدين الإسلامي ووفقا لهذه الخاصية.. فإنالمجال مفتوح أمام الخطاب الإعلامي الديني المتخصص لتناول مختلف الموضوعاتوالقضايا في مجالات الحياة المختلفة. فالدور المنوط بالبرامج الدينية في الفضائياتالعربية دور خطير وهام في الوقت نفسه إذا ما أحسن استثماره وذلك من خلال الانطلاقمن استراتيجية محددة لا من خلال العمل العشوائي غير الواضح الرؤية وغير المحددالهدف.
إعلام ديني أم إسلامي؟
وفى المبحث الثاني منالدراسة يتعرض الباحث للمضمون الديني في وسائل الإعلام في العالم الإسلامي حيث يرىالباحث أن المجتمع الإسلامي الذي يطبق الشريعة الإسلامية.. ( مجتمع يطبق الإسلاممن حيث العقيدة و من حيث البناء والتنظيم، والإعلام فيه لابد أن يعكس شمول العقيدةوتكامل البناء الاجتماعي ومن ثم فإن كل شيء فيه إسلامي ) .
والإعلام في مثل هذهالحالة إسلامي في صدق أخباره وإسلامي في الترويج والتسلية، وإسلامي في إعلاناتهوشرح أخباره وتفسيرها ، أما المجتمع الذي يطبق من الشريعة شيئا ويترك أشياء فإنالإعلام فيه لا يسمى إعلاما إسلاميا وإنما يمثل إعلام ذلك المجتمع شيئا مختلفا ممايشاع في إعلام الدول الغربية الرأسمالية المتقدمة أو ما كان يسمي بالكتلة الشرقيةالشيوعية أو خليط منها وبين هذا الخليط نجد جانبا منه يطلق عليه الإعلام الديني أوبرامج القيم الروحية والدينية أو ما شابه ذلك من التسميات. لذلك فإن أن أحد مفاهيمالإعلامي الإسلامي يتجاوز المعلومة الدينية التي تنتشر عبر وسائل الإعلام،فالنظرية الإسلامية في الإعلام تبسط على كل المادة التي تبثها الوسيلة الإعلاميةسواء اتخذت شكل المادة الإخبارية أو التعليق السياسي أو البرنامج الثقافي أوالعلمي أو الاجتماعي فكل هذه الأشكال تتكامل في الإعلام الإسلامي سواء في التزامهامادة وفكرا بمشروعية الإسلام العليا أو ارتباطها عضويا بالنظرية الإسلامية.
ويؤكد الباحث أن النظرةالسابقة للإعلام الإسلامي تختلف كليا وجزئيا عن واقع الإعلام الإسلامي في الوقتالراهن حيث يؤكد الواقع أن المجتمعات الإسلامية المعاصرة تأخذ من الإسلام جانباوتترك جوانب أخرى لذلك لا يمكن أن نقول إن الإعلام السائد في هذه المجتمعات هوإعلام إسلامي بمعني أن وجود إذاعة للقرآن الكريم أو صفحة للشئون الدينية في صحيفةما أو قناة فضائية متخصصة في الشئون الإسلامية أو برامج دينية في التليفزيون أوالراديو لا يعني أنه يتم تطبيق الإعلام الإسلامي، ومن ثم فإنه في ظل الواقعالمعاصر لمجتمعاتنا الإسلامية أصبح الإعلام الإسلامي صورة من صور الإعلامالمتخصص.. وهو الإعلام الديني. ويشير الباحث إلى أن وسائل الإعلام قد فقدت توجههاالإسلامي السليم.. الأمر الذي كان له انعكاساته السلبية على الأمة الإسلامية.. علىالرغم من أن هناك ثوابت مشتركة يمكن أن يلتزم بها الإعلام الإسلامي من الممارسة،إلا أننا لا نجد قدرا ولو يسيرا من الالتزام.
وعلى المستوى الدولي نجدأن الإعلام الإسلامي لا يكاد يوحد جهوده في قضية من قضايا المسلمين على كثرة قضاياالعالم الإسلامي من احتلال لأرض الغير، جرائم إبادة للجنس ترتكب ضد المسلمين،اضطهاد يقع على الأقليات المسلمة في الدول الغربية، إساءة مقصودة ( وربما غيرمقصودة أحيانا ) للشريعة. إن هذه القضايا وفق ما يراه الباحث تقتضي من الإعلامالإسلامي أن يوجه إليها الاهتمام الأكبر وأن تتعاون مؤسسات الإعلام في الدولالإسلامية في مواجهة تلك الأخطار ولديها من الإمكانات الكثير ولكن الذي تفتقدهكليا أو جزئيا هو التعاون الحقيقي الذي تتطلبه هوية الإعلام الإسلامي.
سمات مضمون الديني
وتحت عنوان: سمات المضمونالديني ومردوداته على وسائل الإعلام في العالم الديني المتخصص لابد أن تنطلق منموضوعات وقضايا من المنظور الإسلامي للإنسان والكون والحياة و... ( وذلك من النصوصوالمصادر الأصلية المعتبرة ) ، فعملية إنتاج المواد الدينية تحكمها غاية معينةوتستقي مضامينها من سياق أحادي المصدر والمنهج يسعى لتحقيق رسالة مفيدة وهو مايجعل انتقاء هذه المواد مترابط الفكر والتوجه ولا يعني ذلك أن تتحول أجهزة الإعلامإلى أجهزة «كهنوتية» من أجهزة الاتصال، فالقاعدة الثابتة التي تحكم النشاطالإعلامي من المنظور الإسلامي وإن كانت مؤسسة على ثوابت عقائدية لا يجوز التغييروالتبديل فيها إلا أن هذه القاعدة متحركة تقبل التجديد بمن يتلاءم مع مقتضياتالعصر.
ولأن الدين الإسلامي كمايقول الباحث يتسم بخاصية التحول فرسالة الإسلام لكل الأزمنة ولكل الأمكنة ولكلالأمم وهي رسالة تخاطب الإنسان في مختلف جوانبه ومراحله ووفقا لهذه السمة فانالمجال المفتوح أمام وسائل الإعلام الإسلامي والدين المتخصص لتناول مختلفالموضوعات والقضايا في شتي مجالات الحياة اجتماعية كانت أو سياسية أو اقتصادية أوثقافية أو علمية.. وتتناول كل ما يتعلق بالإنسان من قيم وأحكام كما تعرض هذه الوسائللما يستجد من أحداث وقضايا في المجتمع لتبين أسلوب معالجتها من المنظور الإسلامي.هذا فضلا عن الجوانب الاعتقادية والتعبدية ومختلف ألوان المعاملات داخل المجتمع.ومن السمات الهامة أيضا لمضمون الدين الإسلامي أنه عالمي التوجه.. فهو دعوة عالميةلا تصطدم بالحواجز الإقليمية أو القومية أو الدولية ، وفي هذا الإطار فان مجالالتغطية الجغرافية لوسائل الإعلام الديني لا يجب أن يقتصر على المجتمع الذي تصدرفيه وإنما تتناول أهم قضايا المسلمين في العالم بل أن عالمية رسالة الإسلام تقتضيأن تعرض وسائل الإعلام الإسلامي التطور الإسلامي لعلاج القضايا ذات الطبيعةالعالمية والتي تؤثر في البشرية كلها مثل قضايا العولمة ، الإرهاب صراع الحضاراتلتثبت دائما للعالم إننا جزء من مليارات البشر الذين يعيشون في هذا العالم وأن منحق الإسلام علينا ومن حق اشتراكنا في هذا الكوكب أن نتبادل وجهات النظر وأن نقدمله خير ما لدينا وهو ديننا لا يفرضه عليه وإنما بتقديم وجهة نظرنا في المشكلاتالمتباينة من منظور إسلامي فهذا أفضل عرض مقنع للإسلام عندما نكون أمام (آخر)مختلف دينيا وثقافيا عن عالمنا الإسلامي وانطلاقا من هذه السمة تقوم وسائل الإعلامالديني بالعمل على تحقيق التعارف والتآلف والتضامن بين المسلمين..( بما ولا يلغيأويجمد النقد الإيجابي فيما بين المسلمين ويحقق التعارف بين المسلمين وغيرهم )وذلك من خلال التعريف بأحوال المسلمين في مختلف أنحاء العالم سواء كانوا في دولإسلامية مستقلة أو أقليات مسلمة في دول أخرى وتسليط الضوء على أهم مشكلاتهم،والتحديات التي تواجههم واقتراح الوسائل المناسبة لمساعدتهم.
وتتزايد أهمية هذا الدورفي ضوء التقصير الواضح من جانب وسائل الإعلام الإسلامي أو الإعلام الديني المتخصصتجاه قضايا الشعوب والأقليات الإسلامية مما أوجد فجوة معرفية بين الشعوبالإسلامية.
الوسطية الإعلامية
يؤكد الباحث أن من أخصالسمات التي تميز بها الإسلام عن الأديان والمذاهب والفلسفات الأخرى «الوسطية»الأمر الذي انعكس على العلاقة بين الدين والدولة في الإسلام، فالدولة في الإسلامليست الدولة الدينية التي عرفتها التجربة الغربية وإنما هي دولة مدنية ولكنها لاتخرج عن القواعد الكلية والمقاصد الإسلامية. وينبغي أن تنعكس هذه الخاصية علىوسائل الإعلام الإسلامي أو الدين المتخصص من أكثر زاوية وذلك على النحو التالي:
تبني هذه الوسطية فيمعالجتها لمختلف القضايا والموضوعات وذلك من خلال عرض الفكر الإسلامي الوسطي فلاإفراط ولا تفريط.
التوازن في عرض الموضوعاتوالقضايا بحيث لا يطغي جانب على آخر ولا يغفل مجال من المجالات فلا تتوسع وسائلالإعلام الإسلامي في قضايا العقائد والعبادات على حساب قضايا المعاملات أو تهتمبالموضوعات التي تتعلق بدول أو مناطق بعينها على حساب موضوعات باقي الدول أوالمناطق الأخرى.
المضمون الديني فيالفضائيات العربية
يرصد الباحث بطريقةموضوعية بعض الملاحظات المبدئية المتعلقة بالمضمون الديني المعروض على شاشاتالفضائيات العربية الحكومية والخاصة ومن أهمها:
أن هناك اهتمام عامبالبرامج الدينية في القنوات الفضائية العربية الحكومية، فلا توجد قناة فضائيةعربية حكومية لا تهتم بعرض البرامج الدينية، إلا أنه من الملاحظ انخفاض نسبةالمساحة الزمنية المخصصة لهذه البرامج فعلي سبيل المثال بلغ إجمالي إرسال قطاعالقنوات الفضائية المصرية خلال عام 2001/2002 ما يعادل (22990) ساعة ونصف الساعةموزعة على القنوات العاملة (الفضائية الأولي، الثانية، والنيل الدولية). وبتوزيعهذا الكم من ساعات الإرسال وفقا لألوان البرامج والمواد المذاعة تبين أن نسبةالبرامج الدينية لا تتجاوز (99,4%) من إجمالي ساعات الإرسال بالبرامج الدينية التيتقدمها هذه الفضائيات من قبل الجمهور في العالم الإسلامي خاصة الدول العربية.
أن نسبة كبيرة جدا - لايستثني منها إلا القليل - من الأفكار والقضايا المثارة في المضمون الديني الذيتقدمه الفضائيات الحكومية غالبا ما ترتبط باتجاه النظام السياسي الحاكم نحو هذهالقضايا والموضوعات مما يحد من قدرة هذه البرامج على معالجة قضايا وموضوعات ملحةأو مجرد التجاوب معها.. بل يصل الأمر إلى أن تفرض الأنظمة السياسية على هذهالبرامج الدينية اتجاها واحدا لا ينبغي أن تتجاوزه.. انطلاقا من الدور الذي يحددههذا النظام السياسي للدين وعلاقته بالأنظمة المختلفة في المجتمع، الأمر الذي يجعلهذه البرامج تركز على قضايا وموضوعات قديمة وتغرق المشاهد في قصص وبطولات تاريخيةولا تحفل كثيرا بقضايا المجتمع الإسلامي المعاصر ويندر أن تتعرض هذه البرامجلقضايا حيوية معاصرة كالعولمة وصراع الحضارات والغزو الفكري والثقافي وبذلك تخرجمثل هذه البرامج عن دائرة البرامج الدينية الناجحة التي تتحدث بلغة العصر وتعالجمشاكله، حيث لا يتجاوز دور هذه البرامج الدور التقليدي للبرامج الدينية في وسائلالإعلام المختلفة والذي يتركز حول الوعظ والتوجيه والإرشاد، كما أن المضمون الدينيالذي تقدمه غالبا ما يتسم بالتكرار ولا يتطرق للموضوعات والقضايا السياسيةوالاقتصادية والثقافية الحيوية وعلى الرغم مما تتمتع به بعض القنوات الفضائيةالحكومية مثل «الفضائية المصرية» بقدر من الحرية في مناقشة القضايا المطروحة علىالساحة الدينية في الفضائيات المصرية فإنه لا يرتفع لدرجة تسمح بمناقشة مختلفالقضايا، فهناك من القضايا ما لا يمكن الاقتراب منه كالقضايا المتعلقة بالنظامالسياسي في مصر.
انخفاض اهتمام الفضائياتالعربية الخاصة بالبرامج الدينية سواء من حيث عدد هذه البرامج أو من حيث المساحةالزمنية المخصصة لهذه البرامج، إلا أنه يحسب لهذه القنوات خاصة التي تقوم بعرضوتقديم البرامج الدينية أنها عملت على توسيع دائرة الحوار في برامجها الدينية حولبعض القضايا والموضوعات التي اصطلح على تسميتها بالقضايا الحساسة مثل التعاقبالسياسي على السلطة وأنظمة الحكم في العالم الإسلامي والديمقراطية وغيرها منالقضايا التي لم يكن بالإمكان مناقشتها في السابق في البرامج الدينية ومثال ذلكبرنامج «الشريعة والحياة» الذي تبثه قناة «الجزيرة»، وبرنامج «هذا بلاغ للناس» الذيتبثه قناة «دريم الثانية».
الخطاب الديني تطوير أمتسييس؟
وفي المبحث الأول منالفصل الثاني من الدراسة يتعرض الباحث لقضية تطوير الخطاب الديني ومنطلقات الدعوةإلى ذلك التطوير ومن أهمها الصورة النمطية المشوهة للإسلام والمسلمين في الغربفيرصد بعض الكتب والدراسات والبرامج الغربية التي لا تخرج في مضامينها غالبا عنتقديم «صورة نمطية» مقبولة ومترسبة عبر مئات السنين تستهدف الاغتيال المعنويللشخصية المسلمة بتقديمها في صورة سلبية، حيث أن النظرة إلى الإسلام في الغرب فيهاالكثير من الحذر والتخوف. ويستعرض الباحث من وسائل الإعلام المختلفة كيفية صنع هذهالصورة الذهنية عن الإسلام والمسلمين حيث يعرض نماذج للممارسات السلبية ضد العربوالمسلمين في الغرب منها على سبيل المثال: كتاب « التهديد الإسلامي: الوهموالحقيقة » لجون لاسيو سيتوا عام 1993 وكذلك فيلم « أمير مصر » والذي أنتجته هوليودورفضت جزر المالديف عرضه كذلك فيلم « المومياء » الأمريكي الذي تعمد تهميشالشخصيات العربية وتصويرهم في صورة سطحية غارقة في الأساطير والجهل.
أما عن البرامج فيرصدالباحث برنامج «سيف الإسلام» الذي كانت تعرضه القناة الرابعة لهيئة التليفزيونالبريطاني عام 1987 حيث تحدث البرنامج عن أن هناك محنة سوف يواجهها العالم بسببالمد الإسلامي وأن الخطر الجديد الذي يهدد البشرية هو الإسلام وغيرها من الأمثلةمثل كتاب «آيات شيطانية» لسلمان رشدي وكتاب «بين المسلمين» لنا يبول والذي أساءفيه إلى الإسلام والمسلمين، وكذلك رصد الباحث نماذج كثيرة من كل ما كتب في الصحفوالمجلات الغربية.
الخطاب الإعلامي بعد 11سبتمبر
ثم يرصد الباحث أيضا خطابالغرب عن الإسلام بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 فقد ذهبت وسائل الإعلام الغربية تستدعيأوراقا وكتابات قديمة وحاضرة.. تصف العلاقة بين الإسلام والغرب بأنها علاقة عداءويؤكد الباحث أن خطاب الغرب الإسلام والمسلمين بهذه الصورة لم يكن وليد أحداث 11سبتبمر.. بل هو متجذر في ( بعض ) العقل والوجدان الغربي إلا أن الحملة الشرسة التيتشن اليوم على الإسلام والمسلمين والدعوة إلى تطوير الخطاب الديني بطريقة تجتثه منثوابته تسعي إلى تحقيق مجموعة من الأهداف تتمثل في:
السعي الحثيث لفصل الأمةعن دينها من خلال الحملة على مبادئ الإسلام وتطبيق أحكام الشريعة وحدودها والنيلمن التعليم الديني والقدح في مناهج التعليم في العالم الإسلامي.
شق صف الأمة وبث الصراعبين صفوفها من خلال تقوية التيارات المعادية للدين بغية إضعاف الأمة وإدخالها فيخلافات وصرفها عن تحقيق المقاصد العالمية للإسلام.
تغيير هوية الأمةالإسلامية من خلال التأثير عليها للأخذ بمناهج تيارات العولمة بثقافتها المستبدةالتي تستهدف الهيمنة والسيطرة.
ويري الباحث في نهايةتحليله لهذه الصورة أن خطاب الغرب عن الإسلام والمسلمين بعد أحداث 11 سبتمبر 2001يمثل العنصرية ( لبعض الغربيين ) الغربية في جميع حالاتها إلا أنه لا ينبغي علينانحن المسلمين أن نكون (كالآخر) في تعميم أحكامه واعتبار الشاذ هو القاعدة و....
ويؤكد الباحث من منطقالنقد الذاتي فيرصد واقع الخطاب الإعلامي الديني، فمن الملاحظ أن العالم الإسلامييميل دائما إلى أن يحمل (الآخر) تبعة مشكلاته وقضاياه وأنه يخطط لمحوه من علىخريطة العالم، فهو يتحمس لنقد الآخر ويتغاضى عن نقد نفسه دون أن يبذل أي جهدلإيجاد الحلول لهذه القضايا وانطلاقا من ذلك فإن الخطاب الإسلامي بشكل عاموالإعلامي على وجه التحديد قبل أحداث سبتمبر أو بعدها لم يكن على المستوي المطلوب،بل وصف بأنه كان ضعيفا.
هذا القصور ليس أساساللرسالة الإعلامية الإسلامية، فليس هناك استراتيجية معدة لهذه الأحداث، ولا اتفاقبين الدول على الخطوط الأساسية التي يجب أن تتضمنها الرسالة الإعلامية للعالمالإسلامي خاصة في وقت الأزمات بل يصل الأمر لدرجة يؤكد فيها المشتغلون بالعملالإسلامي على عجز الخطاب الديني في التصدي للهجوم الذي يتعرض له الإسلام والمسلمونمن الغرب في هذه الفترة من تاريخ الأمة الإسلامية. ويصف الباحث الخطاب الإسلامي فيالوسائل المطبوعة خاصة الكتاب الإسلامي الذي يتراوح بين العمق الشديد والتبسيطالمخل والاهتمام في الغالب بموضوعات أهملها التاريخ وانتهى عصرها على حسابالاهتمام بقضايا المسلمين. أما الخطاب الإسلامي في وسائل الإعلام المرئية فهو خطابحائر لا مرجعية له، بل أنه خطاب متغرب يستعين بلغة الغرب في التعبير عن مجتمع شرقيإسلامي، وهو خطاب مسئول عن كثير من الانزلاق في السلوك والانحدار عن القيم التييعرفها الإسلام.
وإذا كانت البرامجالدينية كما يقول الباحث تمثل شكلا من أشكال الخطاب الديني في الوقت الراهن فمنالملاحظ أن الخطاب الإعلامي في هذا المجال يستعين ببعض العلماء ذرا للرماد فيالعيون، يجلسهم على كراسي ويصورهم يتحدثون بشكل منفرد، إذ لا يستخدم معهم أي فن منفنون الحركة أو التأثير أو الحيوية والجاذبية وإذا تعمقنا في مضمون المادة العلميةأو الفكر الإسلامي الذي يقدم من خلال هذا الخطاب نجده يركز على القضايا والموضوعاتالتي تتلاءم مع معطيات المجتمع الحديث والتي تتمحور غالبا حول قضايا وموضوعاتمكررة وليست جوهرية.
ومن خلال استعراض الباحثلواقع الخطاب الإعلامي الإسلامي داخل المجتمعات والدول الغربية يري الباحث أن هذاالواقع أكثر عجزا وضعفا وتقصيرا في الخارج منه في الداخل كما لابد من الاعتراف بأنالخطاب الإعلامي الديني على وجه التحديد في أجهزة الإعلام يعجز عن نقل الرؤيةالإسلامية إلى الغرب ولم يستطع تغيير نظرة الغرب إلى الإسلام والمسلمين ويرجع ذلكإلى:
عدم وجود رؤية إسلاميةمتفق عليها يستطيع الإعلام الديني نقلها للآخر فالخلافات الفكرية بين العالمالإسلامي كثيرة.
ضعف مستوى القائمين علىالإعلام الديني وقد انعكس ذلك على قدرتهم على نقل الرسالة الإعلامية الإسلاميةوتوصيلها بكفاءة.
عدم الاهتمام الكافيبالإعلام الديني من جانب المؤسسات الإعلامية ويتمثل ذلك في عدم تخصيص المساحات أوالفترات الزمنية المناسبة لنقل هذه الرسالة.
البرامج الدينية. . تحليلالمضمون
وفي الفصل الأخير منالدراسة توصل الباحث إلى عدة نتائج تتعلق بالبرامج الدينية الفضائية العربية حيثيشير إلى أن هناك قصورا في بعض الجوانب وتميزا في جوانب أخري فلا تهتم الفضائياتالخاصة بالبرامج الدينية فيما يتعلق بعددها مقارنة بالألوان الأخرى من البرامج..كذلك المساحة الزمنية المخصصة لهذه البرامج والتي لا تتجاوز (89,0%).
وكشفت النتائج عن اهتمامالبرامج الدينية في الفضائيات العربية الخاصة بالموضوعات السياسية بصفة عامةوبالقضايا والأفكار التي تندرج تحت هذه الموضوعات على وجه التحديد فقد قامت هذهالبرامج بمعالجة ومناقشة (302) قضية سياسية متنوعة. حيث تتمتع هذه القنواتالفضائية الخاصة العربية بقدر أكبر من الحرية إذا ما قيست بالقنوات الرسمية ممايوفر لها قاعدة شعبية أكبر ودرجة أعلي من المصداقية بين المشاهدين العرب الذينضاقوا بأجواء الرقابة والرأي الواحد. كما ركز الخطاب الإسلامي في البرامج الدينيةعلى قضايا الاعتداءات الغربية على العالم الإسلامي فقد جاءت هذه القضايا فيالمرتبة الثالثة بواقع (85) قضية مثلت (15,28%) من جملة القضايا السياسية التيعالجتها البرامج الدينية في الفضائيات الخاصة.. مما يدل على تفاعل الخطاب الدينيالتي تعرضت لها الأمة الإسلامية أثناء فترة الدراسة.
كما تشير النتائج إلىمجيء القضايا السياسية المتعلقة بالأقليات الإسلامية في العالم في المرتبة الخامسةبنسبة (97,5%) تلاها قضايا الإرهاب والحظر الإسلامي بنسبة (68,2%) وتتفق النتائجالسابقة في مجملها مع من يرى أن الفضائيات العربية الخاصة قد ساهمت في كسرالمحرمات السياسية ونقلها من احتكارات القطاع الخاص المتشكل من النخب السياسيةوالمثقفين إلى ممتلكات ثقافية عامة يتداولها الجمهور في الشارع العربي. وتشيرالنتائج أيضا إلى اهتمام البرامج الدينية في الفضائيات العربية الخاصة بالقضاياالمتعلقة بالمعاملات التجارية والاقتصادية المعاصرة فقد جاءت في المرتبة الأولىبين القضايا الاقتصادية المختلفة.
وفي مجال القضاياالاجتماعية توصلت الدراسة إلى تركيز اهتمام الخطاب الإعلامي في البرامج الدينيةعلى القضايا المختلفة للنظام الاجتماعي في الإسلام حيث جاءت في المرتبة الأوليبنسبة تجاوزت نصف القضايا الاجتماعية التي وردت في مضمون البرامج الدينية (77قضية) بواقع (22,54%) من إجمالي القضايا الاجتماعية وجاءت قضايا المرأة في العالمالإسلامي في المرتبة الثانية بنسبة (72,19%) وتدل هذه النتيجة على اهتمام الخطابالإعلامي وإن كان على غير المستوي المطلوب بالقضايا المعاصرة للمرأة في العالمالإسلامي ويفسر ذلك تلك الهجمة الشرسة على الإسلام والتي كانت المرأة والتشكيك فيوضعيتها من أحد المحاور الهامة والأسباب لتلك الهجمة.
كما أوضحت النتائج عدماهتمام البرامج الريفية في الفضائيات الخاصة بقضايا الشباب في العالم الإسلامي فقدجاءت في المرتبة الأخيرة وتناولها يكاد يكون منعدما.
أما عن القضايا الثقافيةفقد ركز مضمون البرامج الريفية في الفضائيات العربية الخاصة على القضايا والأفكارالمتعلقة بتميز الثقافة الإسلامية وعلاقتها بالآخر والحوار معه (34 دقيقة) بواقع(77,26%) من إجمالي القضايا الثقافية جاء بعدها قضايا العولمة الثقافية (29 قضية)مثلت (84,22%) فالقضايا المتعلقة بصراع الحضارات (59,12%).
وفي المرتبة الخامسة جاءتالقضايا المتعلقة بالتراجع الحضاري والثقافي للأمة الإسلامية وجاءت قضايا التجديدفي الفكر الإسلامي في المرتبة الأخيرة بنسبة (44,9%).
ولاحظ الباحث من خلالنتائج دراسته أن المستوى اللغوي السائد في البرامج الدينية التي تقدمها الفضائياتالعربية الحكومية هو «فصحي العصر» حيث ساد في (78 حلقة) من إجمالي حلقات البرامجالدينية عينة الدراسة بواقع (55,71%) ويرجع ذلك إلى طبيعة ونوعية الضيوف المشاركينفي هذه البرامج وإلي طبيعة البرامج الدينية ونفسها والتي يفترض أنها تعتمد علىالمستوي الجاد من كل شيء.. من الضيوف المشاركين ومن اللغة السائدة ومعروف أن فصحيالعصر هي اللغة المشتركة في العالم العربي المعبرة عن هويته وثقافته. كما جاءمستوي «فصحي التراث» في المرتبة الثانية حيث ساد في 26 حلقة بنسبة (86,23%) منإجمالي الحلقات.
وكشفت نتائج التحليلالنهائية للدراسة في سمات مضمون الخطاب الإعلامي الديني عن ضعف اهتمام الخطابالإعلامي الديني في الفضائيات العربية الحكومية بباقي القضايا في المجالاتالمختلفة فالقضايا السياسية لم تتجاوز (59 قضية) بنسبة (36,9%) كذلك القضاياالاقتصادية (55 قضية) بواقع (72,8%). أما القضايا الثقافية فلم تتعد نسبة الاهتمامبها (87,8%) كما بلغ مجموع القضايا العلمية (47 قضية) بواقع (45,7%). وتشيرالدراسة إلى أن القضايا السياسية تكاد تنعدم في مضمون برامج بعض القنوات بالرغم منأن الأحداث السياسية المتلاحقة ويدل ذلك على أنه مازالت بعض الأنظمة العربية تضعحدودا وخطوطا للفلك الذي ينبغي أن يدور فيه الدين فلا يتعداها ولا يتجاوزها مهماكانت الأحداث والظروف التي يمر بها العالم الإسلامي ولا تتفق وضعية الدين والقيودالمفروضة عليه من بعض الأنظمة العربية مع ما تتميز به رسالة الإسلام من شمول وأنهارسالة تخاطب الإنسان في مختلف مجالات الحياة. ووفقًا لهذه الخاصية فان المجالمفتوح أمام وسائل الإعلام الإسلامي والديني المتخصصة لتناول مختلف الموضوعاتوالقضايا التي تعالج مختلف مجالات الحياة كما تعرض هذه الوسائل لما يستجد من أحداثوقضايا في المجتمع لتبين أسلوب معالجها من المنظور الإسلامي.
المصدر : المرسل : جوادعباس ، وبـتصرف من موقع : biblio.islamonline.net ، منوهاً بان المحصور بين قوسين من إضافاته وهوغير موجود في الأصل.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
cerine nihel kalech
عضو مجتهد
عضو مجتهد



عدد المساهمات : 27
تاريخ التسجيل : 17/02/2012

البرامج الدينية في الفضائيات العـربية Empty
مُساهمةموضوع: رد: البرامج الدينية في الفضائيات العـربية   البرامج الدينية في الفضائيات العـربية I_icon_minitimeالجمعة مارس 30, 2012 5:01 pm

مشكوريننننننننننننننننننننننن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البرامج الدينية في الفضائيات العـربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفضائيات العربية
» الفضائيات والثقافة والحوار
» اغلاق قناة 'الفراعين' ضمن الحملة على الفضائيات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم :: قسم علوم الاعلام و التصال :: سنة ثالثة اعلام و اتصال :: سنة ثالثة اعلام و اتصال تخصص سمعي بصري+تخصص صحافة مكتوبة :: اخراج صحفي/TP-
انتقل الى: