حقيقة ويكيليكس
ويكيليكس Wikileaks
ويكيليكس -كما يقول القائمون عليه
الاسم جاء من دمج كلمة "ويكي" والتي تعني الباص المتنقل مثل المكوك من وإلى مكان معين، وكلمة "ليكس"تعني بالإنجليزية التسريبات
معناه تسريبات الويكي
ويكيليكس Wikileaks
الأشخاص الذين يكشفون الفضائح والأسرار التي تنال من المؤسسات المختلفة فى دول العالم .تم تأسيس الموقع في يوليو 2007 وبدأ منذ ذلك الحين بالعمل على نشر المعلومات
قيل انه انطلق بداية من خلال حوار بين مجموعة من الناشطين على الأنترنت من أنحاء متفرقة من العالم و على انه يحرصهم على احترام وحماية حقوق الإنسان .هذا لا يعني أن التزوير قد لا يجد طريقه إلى بعض الوثائق التى تنشر فى الموقع و هنا بيت القصيد حيث اصبحنا نلاحظ توجهه نحو نشر وثائق تخص الدول العربية و انتهاكات حقوق الانسان فبها بعدما ظهر على انه يكشف انتهاكات الدول الأخرى كأمريكا و الحرب فى العراق و افغانسان
نحن لا ننفى تلك الانتهاكات التي نشرت لكن انتظروا ما هو خفي ...يظهر مؤسس الموقع على التلفزيون يقدم عن موقعه ماينشر فيه و الصحافة تجعل منه بطلا فى ظرف اسابيع قلائل ثم يظهر رؤساء العالم و وزرائهم ليكشفوا عن خوفهم و يحذروا من الوثائق التى قد تنشر
و فى المقايل لا تنفى هذه الدول ماجاء في الوثائق ولتحاول التبرير بأي امر...هذا لا يعقل و هل عجزت كل هذه الدول عن اختراقه او تصفية ناشطيه
انها اضحوكة بالفعل ربما هدية لمن يصدق
بمناسبة اقتراب السنة الميلادية الجديدة 2011
هل تصدقون ان هناك موقعا من صفحات على الأنترنت بهذا الشكل الا اذا كنتم ممن صدق لعبة الانفلونزا و الأسلحة التى املتكتها العراق
لقد اوجدت امريكا للموقع عدت سيرفوهات لتبرير انهم لا يستطيعون اخفاء صغحاته من على النت و يصبح هكذا ويكيليس جنى يرعب العالم و سرعان ما التف حوله الكثير من محبى الدفاع عن حقوق الانسان و اصبح للويكيليس رواد و قراء لقد تحقق هذا فى وقت ليس بالكثير
...
و القادم من ويكيليكس لا يخدم العرب المسلمين
سريعا سوف تظهر وثائق انتهاكات حقوق الانسان فى دول عربية كالسودان مثلا و ايران و اليمن و الأت اعضم
أخى الحبيب أعد التخمين فى الأمر
مدير الموقع
https://communication.ahladalil.com