المدير الادارة
عدد المساهمات : 1780 تاريخ التسجيل : 08/06/2009 العمر : 36
| موضوع: الفرق بين الصحيفة المطبوعة والصحيفة الالكترونية الإثنين نوفمبر 22, 2010 9:34 pm | |
| الفرق بين الصحيفة المطبوعة والصحيفة الالكترونية هناك مَنْ يرى أن المقارنة بين الصحافة الورقيةوالإلكترونيةمرفوضة من منطلق أنالصحافة الورقية صحافة بالمعنى العلمي والواقعي للكلمة وأن الصحافة الإلكترونية مجرد وسيلة للنشر وجمع النصوصوالمقالات والأخبار والصور وبشكل آليمجرد من المشاعر والإبداع والفاعلية. أما الطرف الآخر فيرون أن الصحافة الإلكترونية مكملةلدور الصحافة الورقية والمطبوعةوليس هناك صراع بينهما إلا أن التمويل أصبح الآن من آليات نجاح تلك الصحف في شكلها الحديث الذي ينعكس بالتالي على شكل وأداء الموقعمن حيث تنوع أخبارهوتحديثها بين الحينوالآخر إذ إن ثقافة الإنترنت أصبح لها جماهيرها وشعبيتها وهي في ازدياد مطرد على العكس من قراء الصحف والكتب. ويكفي الصحافة الإلكترونية أنها في الغالب تتبع الحريةالكاملة التي يتمتعبها القارئ والكاتب علىالإنترنت بخلاف الصحافة الورقية التي تكون بالعادة قد تم تعديلمقالاتها من قبل الناشر لأكثر من مرة حتى يكون وفقاً لسياسة الصحيفة. قبل التطرق الى الفرق بين الصحيفة المطبوعة والصحيفةالالكترونية سنذكرمميزات الصحيفةالالكترونية- السرعة في تلقي الأخبارالعاجلة وتضمين الصور وأفلام الفيديومما يدعم مصداقيةالخبر.- سرعة وسهولة تداولالبيانات على الإنترنت بفارق كبير عن الصحافة الورقية التييجب أن تقوم بانتظارها حتى صباح اليوم التالي. - حدوث تفاعل مباشر بينالقارئ والكاتب حيث يمكنهما أن يلتقيا في التو واللحظةمعاً.- أتاحت الصحافةالإلكترونية إمكانية مشاركة مباشرة للقارئ في عملية التحريرمن خلال التعليقات التي توفرها الكثير من الصحف الإلكترونية للقراء بحيث يمكن للمشارك أن يكتب تعليقه على أي مقال أوموضوع ويقومبالنشر لنفسه في نفساللحظة. التكاليف المالية الضخمة عند الرغبة في إصدار صحيفةورقية بدءاً من الحصول علىترخيص مروراً بالإجراءات الرسمية والتنظيمية. بينما الوضع في الصحافة الإلكترونية مختلف تماماً حيث لا يستلزم الأمر سوى مبالغمالية قليلة لتصدر الصحيفة الإلكترونيةبعدها بكل سهولة.- ارتفاع تكاليف الورق الذييكبد الصحف الورقية مشقة مالية يومياً.... بينمالا يحتاج من يرغب التعامل مع الصحافة الإلكترونية سوى لجهاز كمبيوتر ومجموعة من البرامج التي يتم تركيبها لمرة واحدة. - عدم حاجة الصحفالإلكترونية إلى مقر موحد لجميع العاملين إنما يمكن إصدار الصحف الإلكترونية بفريق عمل متفرق في أنحاء العالم. بينما لخص البعض مميزاتها بما يلي: 1ـ التـنـوع والسعة: يواجه الصحفي مشكلة المساحةالمخصصة لانجاز مقالة أخبارية ما على مستوى الصحافة التقليدية ـ الورقية ـ بما أن الصحافة تعيش التوازن بين الفضاءات المخصصةللتحرير، والمساحات الأخرى كالاشهار،كذلك كانت مهمة الصحفي تتمثل في انجاز عمل صحفي يوفق بين المساحة المخصصة للتحرير، وبين تلبية حاجيات الجمهور، وقد ساعدت الانترنتبإنشاء صحف متعددة الابعاد ذاتحجم غير محدد نظرياً يمكن من خلالها ارضاء مستويات متعددة من الاهتمام وطريقة النص الفائق Hypertext هي المحرك لهذا التنويعفضلا عن السعة الكبيرة التي يوفرها الانترنت.2ـ المـرونــة: تبرز خاصية المرونة بشكلجيد بالنسبة للمتلقي ـ مستخدم الانترنت ـ إذ يمكن له إذا كان لديه الحد الأدنى من المعرفة بالانترنت أن يتجاوز عدداً من المشكلاتالإجرائية التي تعترضه، ويؤدي الحاسوبهنا دوراً مزدوجاً فهو من جهة الوعاء المادي الذي يؤمن الاتصال بالانترنت والتعامل معهاـ وهنا يمكن التأكيد على أن الصحافةالالكترونية سهلة الاستخدام من جانبالمتلقي عن طريق الانترنت باستخدام الحاسوب من جهة أخرى.3ـ المساحة الجغرافية: يمكن للصحيفة الالكترونيةأن تصل إلى مختلف ارجاء العالم عن طريق الانترنت على عكس الوسائل التقليدية التي تكون مقيدة بحدود جغرافية محددة.4ـ الكلفة: التكلفة في الصحيفة الالكترونيةاقل من الكلفة في الصحافة المطبوعة التي تحتاج إلى الأوراق والمطابع والموزعين، وعدد كبير من العاملين، بينما الصحيفةالالكترونية لا تحتاج إلى كل ذلك ممايقلل كلفة انتاج الصحف الالكترونية.5ـ التفاعلية: Interactive. أن أحد أهم الفروق التيتميز الصحيفة الالكترونية عن الصحيفة الورقية هي ميزة التفاعل الذي يمكن أن يكون مباشرا،ً ويتيح عنصر التفاعلية للزائر إمكانيةالتحاور المباشر مع مصممي الموقعوعرض أرائه مباشرة من خلال الموقع، كما يتيح عنصر التفاعلية امكانية التحكم بالمعلومات والحصول عليها وإرسالها وتبادلها عبر البريدالالكتروني.6ـ اللاجماهيرية .Densification وتعني أن الرسالة الاتصاليةمن الممكن أن تتوجه إلى فرد واحد أو إلى جماعة معينة وليس إلى جماهير واسعة كما كان الأمرفي الماضي، وتعني ايضاً درجة التحكم في نظام الاتصال بحيث تصل الرسالة مباشرة من منتج الرسالة إلى مستهلكها.7ـ اللاتزامنية Asynchronization. وتعني إمكانية ارسالالرسائل واستقبالها في وقت مناسب للفرد المستخدم ولا تتطلب من كل المشاركين أن يستخدموا النظام في الوقت نفسه، فمثلاً في نظم البريدالاليكتروني ترسل الرسالة مباشرةمن منتج الرسالة إلى مستقبلها في أي وقت دونما حاجة لتواجد المستقبل للرسالة.8ـ الشيوع أو الانتشار Ubiquity. ويعني به الانتشار المنهجيلنظام وسائل الاتصال حول العالم وفي داخل كل طبقة من طبقات المجتمع، وكل وسيلة تظهر تبدو على أنها ترف ثم تتحول إلى ضرورة ، نلمحذلك فيالتلفزيون، وبعده فيالفاكسميل، وكلما زاد عدد الأجهزة المستخدمة زادت قيمة النظام لكل الاطراف المعنية9- التدويل أو الكونية Globalization .البيئة الأساسية الجديدةلوسائل الاتصال هي بيئة عالمية دولية.لكن تواجه الصحافة الإلكترونية العديد من الصعوبات أهمها: 1- تعاني الكثير من الصحفالإلكترونية صعوبات مادية تتعلق بتمويلها وتسديد مصاريفها. 2- غياب التخطيط وعدم وضوحالرؤية المتعلقة بمستقبل هذا النوع من الإعلام. 3- ندرة الصحفي الإلكتروني. 4- عدم وجود عائد ماديللصحافة الإلكترونية من خلال الإعلانات كما هي الحال فيالصحافة الورقية حيث أن المعلن لا يزال يشعر بعدم الثقة في الصحافة الإلكترونية. 5- غياب الأنظمة واللوائحوالقوانين وهوما نحتاجه ونسعى للحصول عليه.الفرق بين الصحيفة المطبوعة والصحيفة الالكترونية سيتم التركيز هنا على الفروقات بين الصحيفة المطبوعةوالصحيفة الالكترونية ضمنعناصر الاتصال الاساسية الخمسة القائم بالاتصال" المصدر او المرسل"والرسالةوالوسيلة والمستقبلوالتغذية العكسية.١ـالقائم بالاتصالفتحت الانترنت بوابات الفيضان المعلوماتي على مصراعيها لتصبح مشكلةالافراط المعلوماتي من أخطر المشاكلالتي نواجهها حاليا،ً واصبح في حكم المؤكد استحالة التعويل على الوسائل البشرية وحدها لمسح الشبكة دورياً بحثاً عن المعلوماتالمطلوبة، وكان لابد من اتمتة هذهالعملية وذلك باللجوء إلى مايسمى بالروبوت المعرفيKnowbot أو البرمجي Softbot بصفته وكيلاً آلياً يحال إليه القيام بهذه المهامالروتينية الشاقة والوكيل الآليهذا بالروبوت له نصيب من الذكاء الاصطناعي يمنحه القدرة على التحليل والاستنتاج والتوقعوسيستفاد في المستقبل القريب من هذا الوكيل الآلي ليقوممقام المندوبالصحفي العالمي الذي يبحثعن المعلومات على شبكة الانترنت، ويضيفها إلى موقع الصحيفةالالكترونية معتمداً على الذكاء الاصطناعي في هذه المسألة.الجانب الثاني. المتعلق بالمحرر الصحفي. فعن طريق تدشينالدراسات والبحوثالتي تتجه إلى تحليل نظامالنص الصحفي بأشكاله ومستوياته المختلفة سيتم الوقوف على مجموعةالقوانين المختلفة التي تحكم انتاج هذا النص وبلورة الخطواتالتي تتضمناداء الوظائف التحريريةداخل النص على النحو الأكمل مما يمكننا من الاستفادة من هذا النتاج العلمي في بناء نظام خبير يضمن القيام بوظائفالمحررEditor من خلال برنامج يعمل على أنظمة الحاسب الآلي، وفي ظل هذه التطورات المتوقعةفلنا أن نتصور مايمكن أن يطرأعلى طبيعة عمل أي من المندوب أو المحرر الصحفي مستقبلا،ً إلى الحد الأدنى يمكن أن تصبح معه هذه المهن بشكلها الحالي مهناً منقرضة. ومنالمتصور أنه من الممكن في ظل هذهالتحولات أنه يصبح لدينا داخل المؤسسات الصحفية نوعان من العمالة. الأغلبية وهي العمالة التي ستتحول إلى مجموعة من المشغلين Users، والأقليةالتي تتمثلفي الخبراء Experts الذين سيتولون عملية تحليل النظام وتطوير البرامج التيسيعتمد عليها العملداخل المؤسسات الصحفية.باختصار ان المحرر او القائم في الاتصال في الصحيفةالمطبوعة ليس بالضرورة انهلابد ان يعرف كيف يستخدم الكومبيوتر والانترنت والروابط الاخرى المتصل بها من جهاز الاسكنروالكامرات الرقمية لتنزيل الصور الثابتة والام بي ثري لتزيل الاصوات او الام بي فور لتنزيل الصور المتحركة فضلا عن البرامجالاخرى لمعالجة الصور والاصوات والصورالمتحركة بينما في الصحيفة الالكترونية لابد ان يعرف على الاقل استخدام الكومبيوتر وتصفح الانترنت.2ـ الرسالة .الرسالة الصحفية عبرالصحافة الالكترونية لا يختلف مضمونها تماماً مع مضمون الرسالة عبر الوسيلة التقليدية ـ الصحافة المطبوعة ـ ولكن الاختلاف يأتي منسهولة التعامل مع هذه الرسالةسواء في الوصول إليها أو حفظها، أو تخزينها، فقد وفرت الصحافة الالكترونية ميزات كثيرة أهمها: أن الرسالة لم تعد تلك الجامدة التيلاحراك فيها بل أصبحت الرسالةمدعومة بالصورة الثابتة والمتحركة والصوت والرسوم، والخرائط التوضيحية.والرسالة في الصحافة الالكترونية تقترب من الوسيلةالناقلة لها بحيث يصبحان وجهينلعملة واحدة ـ فالوسيلة هي الرسالة كما يقول ماكلوهان ـ ولكن يأتي الاختلاف المهم في كتابة الرسالة واستقبالها فإذا كنت عازماً علىإعداد موضوعك للشبكة فإنك تحتاجإلى التخطيط للوحدات الفوقية hyperlinks وللشكل غير الخطي nonlinear من اخبار الشبكة، ان الصفةغير الخطية تعني أن بإمكان القراء الدخول إلى الخبر والصفحة عند أية نقطة، وللتحول من عنصر إلى آخر يضغط القراء على وحدات فائقةالسرعة تنقلهم إلى موضوعات أخرى(2)٣ـالوسيلة.يختلف شكل الصحيفة المطبوعة التقليدي عن شكل الصحيفة الالكترونية، وتتزايدأوجه الاختلاف فيه وخصوصاً في ظلدخول أنظمة الوسائط المتعددة، حيث يمكن استقبال مادة الموضوع الصحفي على مستويات عديدة نصية وصور ثابتة، وصور متحركة، وهناكإمكانية لاستقبال هذه العناصر الخاصةبالموضوع أما على شاشات عديدة أو على شاشة واحدة منقسمة على أجزاء عديدة ومن المؤكد أن دخول عنصر الصورة المتحركة في اطار الصحيفةالالكترونية سيحدث تحولاً جذرياًفي الشكل الإخراجي العام لها، وإذا اضفنا العنصر السمعي فلنا أن نتصور حجم هذا التحول فضلا عن ذلك فأن المادة الصحفية الواحدة داخلالصحيفة الالكترونيةستعتمد على مجموعة منالملفات المعلوماتية المساندة التي يمكن فتحها بسهولة.4- المستقبل: إن المعطيات التكنولوجيةالمتاحة في اطار الصحيفة الاليكترونية المعتمدة على تقنية الحاسبات ستسهم في تخطي مسألة القراءة ـ فكثير من القراء يتكاسلونعن القراءة لسبب أو لآخر مماجعلهم يهربون عن الصحافة المطبوعة إلى الراديو والتلفزيون ـ بصورة كبيرة حيث من الممكن أن يقوم جهاز الحاسوب في ذاته بقراءة مضمونالمادة الصحفية داخل الصحيفة الالكترونيةبمجرد أن يقوم المستخدم بطلب ذلك عن طريق الاشارة إلى النص المطلوب قراءتـه باستخدام لوحة مفاتيح الجهاز أو الماوس، بل أنهمن الممكن في حالة رغبة المتلقيالذي يجيد القراءة إذا أراد أن يوفر على نفسه عناء المتابعة البصرية في تصفح النص على شاشة الحاسوب، أن يعطي أيعاز للبرنامجبقراءة المادة الصحفية المطلوبة.وفي السابق كانت الأمية ـ أمية القراءة ـ تمنع كثيراُ منالشرائحالاجتماعية عن قراءةالمطبوعات الصحفية، وتأتي الآن الصحافة الالكترونية لتسهل لتلك الشرائح إمكانية مشاهدة الصور، وسماع الأخبار صوتياً،ولكن تظهر لنا اشكالية جديدة هيأمية استخدام الحاسبات التي لن يكون لها حل في الوقت القريب، ولكن بإتباع تدريس الحاسوب في المدارس وانتشاره في كل مناحي الحياة.5- التغذية العكسية: في الصحافة الالكترونيةتكون التغذية العكسية تغذية مرئية منقولة بالصوت والصورة ومباشرة بين المرسل والمستقبل وليست ملاحظة فقط وليست بعيدة ولكنهافي الحال بمعنى اخر هي تغذية تفاعليةتتم بصورة ثنائية مباشرة.المصادر:عبد الأمير مويت مشتت الفيصل "الصحافة الالكترونيةفي الوطن العربي" رسالة دكتوراهمقدمة الى كلية الإعلام جامعة بغداد 2004مفيصل علي خالد فرحان المخلافي "المؤسسات الاعلاميـةاليمنيـة في ظلتكنولوجيا المعلوماتوالاتصالات الحديثة"رسالة ماجستير غير منشورة مقدمة الى كلية الإعلام جامعةبغداد2003م[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]22/1/2008 الانترانت والاكسترانتالانترانت Intranetشبكة اتصال داخلية خاصة ضمن مؤسسة أوجامعة أوغيرها بحيثيستطيع الموظفونوالعاملون الاتصال فيمابينهم عبر شبكة كمبيوترات لتبادل وتقاسم المعلومات، وبإمكان الانترانت الاتصال بإلانترنت بحيث يستطيع العاملون والموظفونوغيرهم الدخول إلىالشبكة العالمية.كما تقدم شبكة الانترانت خدمة الولوج إلى الانترنت معمنع العكس "أي لايمكن لغيرالمسجلين في شبكة الانترانت الولوج إليها عن طريق الانترنت"، وبذلك تؤمن الانترانت سوراً منيعا يطلق علية أسم جدار النار *Fire Walls * حول محتوياتها مع المحافظة على حق وصول العاملين عليهاإلى مصادر المعلوماتالخارجية على الانترنت.ويعد البعض شبكة الانترانت نموذجاً مطورا من نظام الخادم / المستفيد ( client / server) المعتمد في الحوسبة.ويعرفها الباحث عبد المجيد ميلاد في موقعه على الانترنتان مصطلح انترانتهوعبارة عن شبكة محلية (LAN) أوواسعة (WAN)، لا يشترط أن تكون متصلة بشبكةإنترنت. وإنما تؤمن وظائف مشابهة لوظائف وخدماتالإنترنت على مستوى المؤسسة، ومن خلال برامج المتصفحات.توفر شبكة انترانت بيئة ملائمة لموظفي وأعوان المؤسسة للعمل الجماعي وتقاسمالمعلومات وتبادلها بكل شفافية.وتُستخدم مزوّدات ويب في شبكات إنترانت لنشر المعلومات ذات البنية التشعبية، بشكل بسيط ومتجانس، وتوفيرها للموظفين علىالخط، دون الاعتماد على المطبوعاتالورقية المكلفة والتي تستغرق وقتاً طويلاً لتوزيعها على كافة فروع وأقسام المؤسسة عند كل تعديل."مزايا الانترانت. ان مزايا الانترانت يمكنان تعزز الانتاجية في المنظمة او الشركةاوالمؤسسة التي تحتويها..حيث انها يمكن ان تستخدم لأشياء كثيرة للتعامل مع الاتصالات..فعلى سبيل المثال، يمكن ان تكون مفيدة الى المنظمات الكبيرة والصغيرة، عن طريق اعطائها القدرة على استخدام الشبكات الداخليةبوصفها آليات لتوصيل الطلبات. وان تساعد فى ايجاد شركاء البيانات بسرعة وسهولة من خلالواجهة المتصفح..فعلى سبيل المثال ،التأمين الطبي حيث يستطيع العمال التنقل بسهولة... وهذا يمكن ان يقلل من مقدار الوقت الذي يستغرقه الاتصال الفردي في قسمالموارد البشرية. وبدلا من ذلك،المعلومات هي في اطراف الاصابع من جميع المنتسبين.. اذ ان المعلومات متاحة للعامل عند حاجته لها.مساوئ الانترانت هناك بعض الجوانب السلبية للانترانت منهاأن الإدارة لا تحتاج الى التخلي عن السيطرة علىالمعلومات وخاصة المعلومات ذاتالعلاقة بالقضايا الأمنية والخروقات التي قد تحصل.. على سبيل المثال، الموظف قد ينشر معلومات حساسة لجميع المستخدمين.. وهناك مسألة اخرى هي ان هناك الكثير جدا من المعلومات. هذه المعلومات الكثيرةيمكن ان تؤدي الى توقف على شبكة الانترانت.. وهذا يجعل من الصعب جدا على الموظفين ان يبحروا في الشبكة ليجدوا البيانات التييحتاجون اليها.الاكسترانت Extranet هي امتداد لشبكة إلانترانت الخاصة بمؤسسة معينة، علىإلانترنت، بحيث يستطيع الأشخاصالمخولون، مثل موظفي المؤسسة المتنقلين، وبعض الزبائن والموردين، الوصول إلى البيانات والتطبيقات الموجودة على إنترانت، عبر شبكةويب. وتحتاج شبكاتإكسترانت إلى تخطيطوتنفيذ دقيقين، لأن ترك أي ثغرة أمنية قد يؤدي إلى دخول القراصنةإلى الشبكة والعبث بالبيانات. ويتم تنظيم عمليات وصلاحيات استخدام إكسترانت بواسطة الحواجز النارية ( firewalls ).وبكلمة بسيطة عندمايتم وصل شبكات انترانت الداخلية بالانترنت تصبح اكسترانت.أي إن شبكة الإكسترانت هي الشبكة التي تربط شبكاتالإنترانت الخاصةبالمتعاملين والشركاءوالمزودين ومراكز الأبحاث الذين تجمعهم شراكة العمل في مشروع واحد ، أوتجمعهم مركزية التخطيط أوالشراكة وتؤمن لهمتبادل المعلومات والتشارك فيها دونالمساس بخصوصية الإنترانت المحلية لكل شركةالمصادر[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]22/1/2008 | |
|