بوابة أساتذة المنتدى |
اقرأ | أوقف
|
le site de la Faculté des Sciences Sociale |
|
عدد الزوار | .: عدد زوار المنتدى :. |
|
| المقابلة الصحفية...عشرة أفكار من أجل الخروج بمقابلة أفضل | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
المدير الادارة
عدد المساهمات : 1780 تاريخ التسجيل : 08/06/2009 العمر : 36
| موضوع: المقابلة الصحفية...عشرة أفكار من أجل الخروج بمقابلة أفضل الأربعاء سبتمبر 01, 2010 11:00 pm | |
| ]فن المقابلات : عشرة أفكار من أجل الخروج بمقابلة أفضل
( المركز العالمي للإعلاميين )
2- حدد قواعد اللقاء بشكل واضح ! احرص على توضيح الموضوع الذي تعمل عليه ( سيساعد ذلك في إبقاء المقابلة في الطريق المطلوب ) . بالإضافة إلى ذلك فإنك لابد وأن تخبر الضيف بأن جميع تصريحاته ( مسجلة - الرسمية ). من الأفضل لك أن تؤسس هذه النقاط عند تحديد موعد المقابلة. وعلى الرغم من أن المسؤلين الحكوميين لديهم الخبرة الإعلامية الكافية من خلال الإشارة إلى التصريحات الـ ( الغير مسجلة ) و ( المسجلة ) إلا أن بعض الخبراء قد لا يدركون الفرق. تذكر أن التوضيح المباشر لقواعد سير المقابلة قد يكون مطلوباً ( خاصة عندما تكون وظيفة ضيفك أو حياته معرضة للخطر عبر نقل تصريحاته ). 1- كن مستعداً ! قم بالقراءة عن الموضوع الذي يحويه تقريرك وعن الشخص الذي ستحاوره. بهذا ستتمكن من كسب إعجاب ضيفك , كما ستحذف الأسئلة التي يمكن أن يجيبك عليها أحد مساعدي الضيف , أو التي يمكنك الحصول على إجاباتها في كتاب أو وثيقة. عند تحديد موعد المقابلة, اسأل ضيفك عن الوثائق أو المصادر الأخرى للمعلومات التي يقترح عليك أهمية الحصول عليها والتي لها علاقة بالموضوع الذي سيتم نقاشه. سيقدر ضيفك إهتمامك وعادة ما يشاركك بوثائق ثمينة قبل اللقاء. تأكد من احتواء جهاز التسجيل الخاص بك على بطاريات جيدة. احضر شريطاً إضافياً وورقة وقلم.
- احضر في الوقت المحدد! أسوأ إنطباع تحصل عليه لدى ضيفك هو عند تأخرك عن الموعد المحدد. 4- كن يقظاً ! انتبه لتفاصيل المكان والضيف , قد يضيف ذلك رونقاً إلى موضوعك. إذا كنت تقوم بلقاءات الضيوف في منازلهم أو مكاتبهم , تأكد من تفقد كل ماهو حولك ودوّن ما تراه. على سبيل المثال, قد يمتلكون صوراً قديمة تظهر جانباً غير معروف من شخصياتهم. قد تبدأ المقابلة ولديك افتراضات عن الشخص وتخرج بإنطباع مختلف تماماً عنه . ومع ذلك قد يكون هذا ما يقصده الضيف بالضبط. الإدراك الكامل قضية تتطلب البراعة ! ولهذا حاول التحدث مع الآخرين من زملاء أو أصدقاء الضيف من أجل الإطلاع على الصورة بالكامل. 5- كن مهذباً. لا تستعجل ضيفك ! من المهم إنشاء تقرير مهذب ومستوىً مريح للضيف. في المقابل, هناك بعض الضيوف الذين بحاجة إلى بضع دقائق من أجل الإحساس بالراحة في محادثة المراسلين. وحتى لو لم تمتلك سوى 30 دقيقة للمقابلة , لا تستعجل ضيفك. إذا شعرت بأن ضيفك على عجل فقم بتنسيق الوقت وفقاً لذلك. تذكر دوماً أن الجميع مختلفين. ستكتشف بأن انتهازك لبعض الوقت من أجل التعرف على ضيفك بشكل أكبر له قيمة , خصوصاً عندما تدرك الحاجة إلى أسئلة إضافية أو استخدام ضيوفك كمصادر لمواضيع مستقبلية. إذا سارت المقابلة بشكل جيد , فقد تتجاوز الوقت المحدد سلفاً . اعط نفسك وقتاً كافياً بين الموعدين لتجنب تضارب المواعيد. 6- استمع ولكن لا تخشى المقاطعة عند عدم استيعابك لنقطة ما! اجعل جمهورك في بالك دائماً ! أحد أسباب إجرائك لهذه المقابلة هو شرحها للقراء. فإذا استخدم ضيفك المصطلحات أو التفسيرات العلمية التي لا يفهمها سوى نـُـظراءه , قم بمقاطعته بأدب واطلب المزيد من الشرح. لا تخجل أبدأ من عدم معرفتك بأي شيء. 7- السكوت من ذهب ! ستضطر إلى طرح الأسئلة الصعبة والتي تستفز ضيفك عاجلاً أم آجلاً. عندما تبدأ بهذه الأسئلة المثيرة للغضب , فعادة ما ستجد الإجابات عليها قصيرة , أو غير مفيده أو ذات صياغة حذرة. قد لا تحصل على أجابة من الأصل . إذا حدث ذلك , شاهد ضيفك العين بالعين ولا تتحدث. سيشعر الضيف بعدم الراحة – في معظم الأحوال – ويبدأ في مشاركتك بعض المعلومات من جديد. إذا لم تنجح هذه الخطوة , اطلب منه تزويدك بالمصادر التي يمكنها الإجابة عن السؤال . (( صـُحف تقول لكم لا تتحمسون و تطالعون الضيف كذا @@ - خلوها متوازنة يعني كذا ة ة )) 8- حافظ على الإتصال البصري ! إن المحرر الذي يقضي معظم وقته منحنياً بإنشغال لتسجيل الملاحظات أو مشاهدة نوتته ( دفتر التدوين الصغير ) يثير ذات مشاعر الإحباط أوالإرتباك لدى الضيف التي يشعر بها عند التحدث إلى آلة التسجيل. حاول الحفاظ على الإتصال البصري مع ضيفك قدر الإمكان خلال تسجيل وتدوين المقابلة. تعلم كيفية تدون الملاحظات الختزلة ( المختصرة ) كي تتمكن من التركيز على ضيفك وعدم الحاجة إلى الإطلاع على نوتتك إلى بين فترات متباعدة. سيجعل ذلك لقاءك بالضيف أقرب للنقاش ويجعل الجميع في حالة راحة واسترخاء. 9- قبل خروجك ! اسأل ضيفك عن أي سؤال يعتقد أنك نسيته . قد يكون الضيف متحرقاً لإخبارك ببعض المعلومات المفيدة التي لم تسأل عنها. لا تخرج قبل حصولك على رقم هاتفه أو بريده الإلكتروني ومعرفة الوقت الأنسب للإتصال به إذا ما كان هنالك المزيد من الأسئلة اللاحقة. إسأل دائماً عن المصادر الأخرى . قد يكون زملاء أو أصدقاء ضيفك ذوي إطلاع أفضل أو على استعداد للحديث معك. اشكر مصدرك على قضاء وقته معك في هذه المقابلة قبل خروجك. 10- راجع ملاحظاتك بعد المقابلة مباشرة ! لا تنتظر إلى نهاية اليوم أو الاسبوع لمراجعة ملاحظاتك . قم بفحصها مباشرة ما دامت المعلومات حديثة في بالك واملأ الملاحظات المختزلة وقم بتفصيل مشاهداتك التي دونتها مسبقاً.
| |
| | | المدير الادارة
عدد المساهمات : 1780 تاريخ التسجيل : 08/06/2009 العمر : 36
| موضوع: رد: المقابلة الصحفية...عشرة أفكار من أجل الخروج بمقابلة أفضل الأربعاء سبتمبر 01, 2010 11:09 pm | |
| كيف تسأل ضيفك فى مقابلة صحفية
ما هو شعورك .... ؟
يرى مايكل آرلن أن استخدام الصحفي لسؤال يبدأ بـ ( ما هو شعورك ؟ ) هو فرصة لبحث الصحفي عن سؤال آخر حقيقي وذو أهمية خلال إجابة الضيف أو لأن الصحفي يأمل بأن ضيفه سيجيب على هذا السؤال بإجابة تتضمن معلومات مهمة. ولكن آرلن يرى أن مثل هذه الأسئلة سخيفة , وأن هناك العشرات من الأسئلة التي يمكن أن يصيغها الصحفي من أجل الحصول على تصريحات مثيرة لإنتباه القراء. ثم ضرب مثلاً برجل يقوم بعمل يرضيه – سواء كان جيداً أو رديئاً - ثم يسأله الصحفي ذات السؤال " في هذه الظروف , مالذي سيجيبك به أي شخص- بحق الجحيم- سوى : ( في الواقع , أشعر بسعادة كبيرة )" .
لإقــتـــيــــادهـم (جون برادي)
لابد أن ينتقي المجري للمقابلة كلماته بعناية كما يختار الرامي المهارات المدروسة لكل رمية. فالمستفتون لا يسألونك ( كم عمرك؟ ) والتي قد تقود إلى الكذب وإنما يسألون ( في أي عام ولدت ؟ ) أو ( ما هو تاريخ ميلادك ؟ ) . كما أن إضافة الإسم لسؤال ما قد يؤثر على الإجابة . ففي عام 1940 عندما لم يكن تشارلز ليندبرج معروفاً في أمريكا , قام المعهد الأمريكي للرأي العام بتوجيه سؤال لبعض الأفراد بهذه الصيغة : " يقول ليندبرج أنه في حال فوز ألمانيا في الحرب الأوروبية فلابد وأن تحاول الولايات المتحدة عمل تجارة وديـّة وعلاقات دبلوماسية مع ألمانيا . هل توافق أم لا توافق ؟ " 46% وافقت . عندما طرح السؤال نفسه بإستبدال ( يقول ليندبرج ) بـ ( من المقترح ) كسب 57% كموافقة. من الأفضل تخطيط صياغة الأسئلة الرئيسية بحذر. فقد يتعذر السيطرة على أضرار الصحفي في حالات الحروب أو ساحات القتال. عندما تكلف بعمل قصة ( مادة ) حول احتمال القيام بإضراب في مصنع محلي فستذهب لمقابلة بعض الموظفين الذين تعتقد بأنهم سيتخلون عن واجباتهم. أنت بحاجة إلى رأي نقي لأن مسألة المضي قدماً في الإضراب من عدمه ستعتمد على تصويت الأعضاء. ولكي تحصل على هذا الرأي لابد وأن تنشيء سؤالاً حذر الصياغة كهذا : " هل ستشارك في الإضراب عند صدور القرار بذلك ؟ " , ولكن الصحفي الذي يحمل شيئاً من التعاطف السري تجاه هؤلاء سيقول بلا تفكير : " كونك عضواً في الإتحاد , سوف يتم إلزامك بالإضراب في حال صدور القرار , أليس كذلك ؟ " – هنا, السؤال يجب عن نفسه ! بالطبع , هذا السؤال من الأسئلة الإقتيادية , بمعنى أن السائل يوحي بالإجابة في نبرته من خلال الصوت أو أسلوب التعبير. إن السؤال الإقتيادي أقرب للبيان منه للسؤال , أمثلة أخرى : " أنت لا تأبه أبداً بفلان , أليس كذلك ؟ " , " أعتقد أنك الدكتور فلان ؟ " . إن الصحفي الذي يحب الإقتياد خلال لقائه عادة ما يستخدم ( الـ ) التعريف بدل الإشارة للمجهول , مثلاً يقول : " هل شاهدت الجثة ؟ " بدل " هل شاهدت جثة ؟ " مثل هذه الأسئلة مثيرة ويختلف نوع الإثارة بحسب شخصية الضيف , ففي لقاء talk-to-my-agent سأل ريكس ريد ضيفه وارن بيتي : " حسناً إذاً , هل يمكنك القول .... " قاطعه بيتي بــ " لا ! " , " لا يمكنني القول. لا أقول إلا ما أود قوله فقط " . إن الدكتور ألفريد كينسي ( باحث جنسي ) أحد مناصري الأسئلة الإقتيادية فهو يقول : " يجب أن لا يسهل المجري للمقابلة على الشخص إنكار إشتراكه في أي شكل من أشكال النشاط الجنسي " , " دائماً ما نستهل بسؤالهم عن المرة الأولى التي شاركوا فيها بمثل هذا النشاط. "
مع ذلك , عندما لا يتخلى عنها السائل بلباقة فإن هذه الأسئلة تتحول إلى مضايقة للضيف ويبقى السائل بلا إجابة مثل الحالة التالية التي حدثت في إحدى المجلات عند لقاء ثيدور إيروين بـ هيو هينفر القادم من مجلة بلي بوي :
إيروين : في أي سن تعتقد أن المرأة تصبح غير مرغوبة من قبل الرجل ؟ هنفر : لا يوجد سن كهذا . إيروين : في أي وقت ؟ في أي مرحلة من حياتها ؟ هنفر : ببساطة , ليس له وجود على الإطلاق . بمعنى آخر , إنه يعتمد على المرأة ويعتمد على الرجل.
إن الأسئلة الإقتيادية بحاجة إلى ضيوف ذوي روح حيوية ومقاتلة وصحفي لديه القدرة على اختيار التوقيت الجيد. فقد تفضي إلى تمزيق الألفة في حال استخدامها في الأجواء المتوترة أو المؤقتة. ولكن في حال استخدامها في الأجواء الآمنة فقد تقود بشكل مذهل إلى إجابة نقية و صادقة. ربما يكون الفرق في رأي الضيف بالصحفي كونه منغلق فكرياً أو لا يمكن إقناعه , ولهذا فإن نجاح السؤال الإقتيادي والمقابلات التي من هذا النوع يعتمد على الثقة والألفة.
| |
| | | المدير الادارة
عدد المساهمات : 1780 تاريخ التسجيل : 08/06/2009 العمر : 36
| موضوع: رد: المقابلة الصحفية...عشرة أفكار من أجل الخروج بمقابلة أفضل الأربعاء سبتمبر 01, 2010 11:22 pm | |
| أشكــــال المقابـــلات
يمكن للمقابلة الحوارية أن تتخذ شكلين: الأول كالقمع , والثاني كالقمع المقلوب .
المقابلة ذات الشكل القمعي تبدأ بالأسئلة العامة مثل : " سيدي الرئيس, ماهي فوائد الصراع النووي؟" ثم يبدأ الصحفي بتقنين التعميم. إدوارد لين هو أحد الإعلاميين الذين يبدأون لقاءاتهم بسؤال عريض ويشرح سبب ذلك بأنه السبيل الأمثل لقيادة المقابلة نحو الإتجاه الذي يرغبه الضيف , يقول لين: " أعتقد أنك تجازف عند صياغة كل سؤال بشكل دقيق جداُ ومباشر جداً وضيق جداً لأنك بذلك قد تخرج بمقالة تعكس تصوراتك الشخصية. ولكن عندما يستلم ضيفي السؤال الإفتتاحي وينطلق بإتجاه لم يخطر ببالي قط فسأعلم حينها مالذي يثير اهتمامه في المقام الأول بدل الذي يثير اهتمامي أنا" .
يقول أليكس هالي الذي يفضل هذه النوعية من الأسئلة: " إنني أقدر إمكانية إجراء مقابلة مع ضيف أجهله. لأنني بذلك أشعر وكأني أمثـّـل القاريء العادي الذي لا يعلم الكثير عن هذا الشخص. أود لقاءه بناءً على انطباع لدي تجاهه – الذي آمل أن يكون عادلاً ,صادقاً ودقيقاً- وأحاول إيصاله إلى القاريء. لم أتعرف على أي ضيف مسبقاً أبداً ".
لابد وأن شرلوك هولمز كان سيعجب بالشكل الآخر من المقابلة وهو القمعي المقلوب, فهو يبدأ بأسئلة عنيفة, سريعة ومحددة ثم تتجه نحو قاع أكثر عمومية. هذا النوع من اللقاءات ذو فعالية مع الضيف الصريح والمحير جداً وهو ( الطفل ). قد يشعر بالإحباط بسبب الأسئلة العريضة والمرهقة للعالم – بنظره- مثل : " هل أنت طموح؟" ولكن يمكن للإعلامي كسر الحاجز بسؤال أكثر تحديداً مثل: " هل تود الحصول على علامات الإمتياز في المدرسة؟" .
يقول أحد المخضرمين في مقابلة الأطفال: " قد لا يمكن للطفل قول (لا تعجبني الشخصية الفاشستية), ولكن عند سؤاله أي المدرسين الذين يعجبونه والذين لا يعجبونه , فسيتمكن من الإجابة" .
تكنيك القمع المقلوب يجعل من السهولة الحصول على الإجابات من موظف سابق في جمع الضرائب كسهولة الحصول على الحلوى من بين يدي الطفل كما لاحظ ماكس قنتار في إحدى الأيام الشتوية النيويوركية. يقول مستذكراً:" عندما دخلت تلك المقابلة كنت أود من ذلك الموظف السابق ذكر جميع الأحداث المثيرة التي واجهته أيام عمله في جمع الضرائب, ولكن كيف يمكنني دفعه على البدء؟ كان بإمكاني الإستئناف بسؤال عام ومبهم وهو: هل حدث لك أي شيء مثير خلال عملك في الوظيفة؟ ولكني لم أفعل ذلك فقد كان سؤالاً عريضاً جداً". عوضاً عن ذلك , سأل قنتار الضيف :" عندما كنت تدقق في حسابات عائدات الناس الضريبية, هل حاول أحدهم رشوتك؟" " لقد أثار ذلك السؤال جراح الضيف , بل بالغ في إثارتها" وأضاف قنتار أنهم استمروا في الحديث لمدة 4 ساعات " لقد سألت سؤالاً ثانياً ,بالكاد, خلال ذلك الوقت , كما خرجت من تلك المقابلة بثروة غنية من المواد رائعة عن العمل الداخلي لمصلحة تجميع الضرائب الأمريكية IRS . وقد تمت الإجابة الوافية لسؤالي (هل حدث لك أي شيء مثير خلال عملك في الوظيفة؟) دون أن أسأله" .
نقل للفائدة
عدل سابقا من قبل المدير في الخميس مارس 17, 2011 3:41 pm عدل 1 مرات | |
| | | يوسف ش عضو متميز
الأوسمة : عدد المساهمات : 9 تاريخ التسجيل : 26/10/2010
| موضوع: رد: المقابلة الصحفية...عشرة أفكار من أجل الخروج بمقابلة أفضل الثلاثاء نوفمبر 02, 2010 4:16 pm | |
| | |
| | | | المقابلة الصحفية...عشرة أفكار من أجل الخروج بمقابلة أفضل | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |