مقال تحليلي: تفكبك رمز حروف LMD

عليكم السلام
هذ

التوقيع: عابر عبد القادر

أهلا بنا عندكم الأخت الكريمة
محتار، ما الشيء الذي غاب عني في ارفاقه ضمن المداخلة؟
على كل شكرا لك كثيرا و لكل اسرة المنتدى العزيز

أخى عابر عبرت أهلا و لكن ليس سهلا على الطالب الجزائري القدرة على مناقشة مستقبله مع من خول نفسه مسؤولا عن تقويمه و توجيهه ...عندي الكثير مما لا اود البوح به لكن الكثير الكثير من العالم الجزائري يفهمه و يفقهه لذى فلنترك للعاصفة صمت و لنترك للقبور شواهد و للربيع ثورة.


اخوكم المخلص.

أيها المراقب، جميل ما كتبته
إن كان لك، ما لا يقال، أرجوا أن تلغمه، و أعدك أني سأفككه
قل ما لديك بكل ديمقراطية
و إن كان لك تعليق على مضمون المقال، فأرجوا أن تبين ذلك فقرة بفقرة
دمت مخلصا للأفكار

شكرا أستاذ عابر على الموضوع
أذكر أنني عندما تكلمت عنه في مقال بجريدة سنة 2009 ، كان جزائي المنع من التدريس بأمر من عميد كلية العلوم خاصة أن ما تحدثت عنه تعلق بقصر مدة السداسي و كما قلت أيام راحة تتخللها أوقات دراسة و إن استلزم الأمر سأعيد و أكتب و أكتب و لن أمل لأنها مسؤوليتنا أمام أبنائنا
لكن يبقى الأمل رغم الألم و لنوقد الشموع كي تجف الدموع ، علينا أن نحاول بكل ما نقدر أن نساعد هؤلاء الشباب بتحليلات مميزة كهذه إن أردت معرفة المقال أكتب اسنمي بالفرنسية على غوغل ستجده و أرجو أن تفيدني برأيك أو أعطيك رابط النقال على حسابك الشخصي
شكرا و دمت متألقا

شكرا لكم كثيرا الأخوات الكريمات
و شكرا لكم لأنكم قرأتم المقال كاملا
و بوركتم لأنكم تساندوننا
و حييتم إذا كان لكم تعليق
سأضع اسمك باللغة الفرنسية و سأقرأ المقال إن شاء الله

لقد قرأت المقال كلمة بكلمة
و كل ما وضعته تحققت منه
كقولك:" نظم الاتحاد العام للطلبة الجزائريين الذي يسيطر عليه الشيوعيين مظاهرات قمعها النظام بقوة، و اضطر إلى فتح كرسي لدراسة البربرية كوسيلة لاحتواء مظاهرات الطلبة الشيوعيون الذين يتسترون وراء الأمازيغية، و حينها أيضا قام حزب جبهة التحرير الوطني بتأسيس تنظيم طلابي موال له أسمته الفيديرالية الوطنية للطلبة المسلمين، لمواجهة التنظيمات الشيوعية، و السرّ في ذكر هذا الحدث التاريخي، يمكن في أمرين: الأول هو أن المفكر الجزائري الراحل مالك بن نبي و بمساعدة هواري بومدين أدى دورا بارزا في القضاء على الأفكار الشيوعية التي انتشرت على يد الكثير من الأساتذة الفرنسيين في جامعة الجزائر، و حل النظام الاتحاد العام للطلبة الجزائريين في عام 1971، ثم تبعه بالغاء كرسي البربرية في عام 1973، و دفع المفكر الجزائري مالك بن نبي حياته ثمنا لمواجهته الفكرية للشيوعيين، أين نفذوا في حقه ثأرا عن طريق ضربه بدبوز على رأسه. و كان يُعرف على الرجل أنه من المعربين العروبيين"
إني متأسف جدا لبعض أهلي في منطقة القبائل و بخاص منهم في منطقة تيزي وزو
يعلمون أبناءهم اللغة الأمازيغية على حساب اللغة العربية
إنهم يحاولون تغريب أبناء الجزائر عن عروبتهم و اسلامهم
حقا الأخ عابر: لقد تم قتل المفكر الجزائري بامتياز مالك بن نبي من طرف المحسوبين على الثقافة الأمازيغية و المتأثرون باللغة الفرنسية و الثقافة الفرنسية
للأسف هناك مخطط يحاك ضد اللحمة الجزائرية و الشخصية الجزائرية
على كل للأمر أكثر من قول
إلى ملتقى آخر، أشكر سيدي الكريم على نبشك في تاريخ الجزائر الحديث
أخوك: محمد آيت مقران