السلام على الاحبة
هاهو الأمي يقف على رجليه و يحمر وجهه مع نهاية كل فصل كالعادة...ممثل طلبة السنة الرابعة اعلام و اتصال جامعة مستغانم...تخيلوا أن من جملة المطالب الرثة التى يقبح وجهه عليها طباشير للصبورات...هل تصدقون؟
لما نختار هاؤلاء ان هذا يطرح دوما علينا و على مختلف الأصعدة مشكل موضوع القيادة عند العرب ولا تخفى عليكم طبعا الأخبار الأخيرة للحكام العرب و كيف يهتمون بقطع الرؤوس و سفك دماء شعوبهم...
صباحا دعييت من قبل بعض المضربين انا كذالك طالب فى نفس القسم لكن لست من يتشرف بأن يمثلنى شخص لا يحترم نفسه و لست اتشرف ان اقف وراءه او اصرخ لأجله حتى و ان كانت المطال لتختلط تارة و تفرض بعض التفكير على القاصى فى حقها.
و تحققت نبؤتى اذا استطاعة الرؤوس فى الوزارة ضرب الحقوق بالحقوق وظرب طلبة النظام الكلاسيكي بطلبة النظام الجديد لكن مالن يحمد عقباه انهم تأخروا فالواقع العربى اليوم لا يسمح حتى بالخطأ الذى يغتفر فما بالك اضافة الزيت على النار و اشعال فتنة قد تعلوا بدانيها و تصقط عاليها...
للحديث بقية...تعبت