منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم

أنا أتنفس حرية فلا تقطع عني الهواء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سجل و احصل على خدمات مجانية فقط على منتديات طلبة علوم الإعلام و الإتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم : تصاميم مجانية (إعلانات،شعارات، ملصقات،مطويات)  ، الإستمارة الإلكترونية .
 

الساعة الأن
الحملة العربية للمواطنة
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
عبد الحميد بن باديس
سحابة الكلمات الدلالية
المؤسسة الصحافة وكيلكيس السودان كتاب والاتصال تاريخ الاتصال المتخصصة الاذاعة علوم العلمي الحملة البحث الاعلام الاعلامية العلاقات الحملات الإعلام مفهوم تعريف العامة الصحفي تخرج وسائل مذكرة
بوابة أساتذة المنتدى


 

أستاذ باهر الحرابي*ج ليبيا الشقيقة* اتصل به...هنا

 

أستاذ الياس قسنطينى*ج قسنطينة* اتصل به...هنا


اقرأ | أوقف

اعلانات


 ***




***


Communiqué du Rectorat بيان من رئاسة الجامعة Décret présidentiel abrogeant le décret 10-315 المرسوم الرئاسي المتضمن الغاء المرسوم 10ـ315 


***


***

********************************************** ***



 



اقرأ | أوقف

المواضيع الأخيرة
» طلب مساعدة عاجلة
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:30 am من طرف سعاد طلمنكي

» طلب مساعدة عاجلة
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:28 am من طرف سعاد طلمنكي

»  طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالأربعاء يناير 04, 2017 3:58 pm من طرف Paino Pianic

» طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 21, 2016 2:41 pm من طرف Paino Pianic

» روبورتاجات وتحقيقات لطلبة جامعة مستغانم يمكنكم مشاهدتها من هنا
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 02, 2016 5:59 pm من طرف rihabsrawi

» مدخل لعلم الاقتصاد السياسي +كتاب للتحميل+
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 24, 2016 10:51 pm من طرف azizgs

» مساعدةانا بحاجة الى بحث
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:22 pm من طرف hibabiba

» طرق التحكم في الاعلام والتوجيه
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:13 pm من طرف hibabiba

» مجموعة من البحوث
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2016 3:48 pm من طرف aliomar539

le site de la Faculté des Sciences Sociale

عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.

اتصل بنا

خدمات مجانية


 

 بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
روضة الرياض
المشرفون
المشرفون
روضة الرياض


الأوسمة : عضو جديد
عدد المساهمات : 163
تاريخ التسجيل : 22/02/2011
العمر : 35
الموقع : الامة الاسلامية

بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ Empty
مُساهمةموضوع: بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟   بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالخميس مايو 12, 2011 3:39 pm

بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟

بقلم محيي الدين ابراهيم
كاتب واعلامي مصري
قتلت الولايات المتحدة الأمريكية اسامة بن لادن اكثر من أربعة مرات حقيقية وأعلنت عن مقتله في كل مرة اعلاميا وعالمياً خلال الإحدى عشرة سنة الماضية!!، وفي كل مرة يقتلوا فيها بن لادن تكون عملية الاغتيال متزامنة تماماً مع انتخابات الرئاسة!!، وفي كل مرة يقتلوه يخرج الأمريكان الى ميدان تايم اسكوير بولاية نيويورك وهو شبيه بميدان التحرير في مصر ويصرخ الشباب فيه هاتفين حتى الساعات الأولى من الصباح : ارفع راسك فوق إنت أميركي، ويصرخون ايضا :أميركا هي أمي، في كل مرة وبنفس الحماس وبنفس الصدق يهتفون ويصرخون، أليس ذلك عجيباً؟ إنها مسألة تدعو فعلاً للعجب من شعب المفروض أنه شعب أعظم دولة في العالم!، مسألة عجيبة ومحرجة في آن واحد، فليس البشر مخلوقين بهذا الحجم من الغباء! لكن يبدو أن اليأس والإفلاس الذي يخيم على الشارع الأمريكي اليوم يدفع أحيانا الأمم - التي كانت عظيمة - إلى أن تصدق أي شيء حتى ولو كان مخالف للمنطق، تماما كمدمني المخدرات الذين يهربون من واقع يعتبرونه قاسيا لغيبوبة يعتقلون أنفسهم فيها ظنا منهم أنهم ناجون.

خبر نقلته مصادر أفغانية وباكستانية في ديسمبر 2001، وتناقله العالم وهاجت الناس خاصة حينما أكد الخبر الرئيس الباكستاني برويز مشرف وهو ان بن لادن توفي يوم 13 ديسمبر 2001، ودفن في نفس اليوم بمنطقة الجبال الواقعة جنوب شرقي افغانستان. ثم شعر العالم بالارتياح حينما أكد النبأ في شهر يوليو 2002 اعضاء تنظيم «القاعدة» أنفسهم، المعتقلين لدى السلطات الاميركية في جوانتنامو، وحيث تمت حينها مقابلات صحفية وتليفزيونية مع أهالي ضحايا البرجين الذين بكوا أمام الشاشات من فرط سعادتهم بموت بن لادن!، فأي بن لادن اليوم ذلك الذي صرح اوباما بأن أمريكا قتلته عشية عيد العمال 2011، نريد أن نعرف فقط، خاصة ونحن على مشارف انتخابات الرئاسة الأمريكية.

تقول الصحفية " سو ريد " بجريدة ديلي ميل في 11 ايلول 2009 : كتب ضابط المخابرات الامريكية السابق "انجيلو كوديفلا " وهو ايضا استاذ العلاقات الدولية في جامعة بوسطن : إن كل الاختراقات التي يقوم بها الغرب للاتصالات التي يقوم بها قائد القاعدة اسامة بن لادن توقفت فجأة في اواخر 2001، ويؤكد كوديفلا "ان افلام الفيديو التي تزعم انها لبن لادن لا يمكن ان تقنع المراقب المحايد. الرجل لا يبدو شبيها بأسامة. بعض الفيديوهات تبينه بأنف مقوس مثل الساميين في حين افلام اخرى تبينه بأنف اقصر وأعرض. اضافة الى ذلك الاختلافات في لون وشكل اللحية، اسامة بن لادن مات.. فلماذا يصرون على اعادته للحياة؟

وفي كتاب بعنوان (اسامة بن لادن : حي أم ميت؟) للفيلسوف والمحلل السياسي بروفيسور ديفد راي غريفن، الاستاذ السابق في كلية كليرمونت للاهوت في كاليفورنيا يدرج تفاصيل اكثر حول موت بن لادن ويرى الكاتب ان الغرب يغطي على هذه الحقيقة، حيث يقول بروفيسور ديفد راي غريفن ان بن لادن توفي من فشل كلوي او من آثار جانبية متصلة بهذا المرض في 13 كانون الاول 2001 حين كان يعيش في جبال تورا بورا القريبة من الحدود مع وزيرستان وانه دفن بالفعل في خلال 24 ساعة حسب الطقوس الاسلامية في قبر غير معلم حسب المذهب الوهابي وقد أعلن ذلك رئيس الباكستان حينها بيرفيز مشرف في السي ان ان وقال: "أؤمن الان وبصدق انه ميت لأنه مريض بالفشل الكلوي وكان في غاية الضعف"، ويؤكد البروفيسور ديفد راي غريفن ان الكثير من اشرطة بن لادن التي عرضت منذ ذلك التاريخ ملفقة من قبل الغرب من اجل الايحاء بأنه مازال حيا وربما الهدف هو شحذ الدعم الدولي الذي بدأ يتلاشى للحرب على الارهاب في العراق وافغانستان. أما صحيفة الوفد المصرية في 26 كانون الاول 2001 – ويمكن الرجوع إليها – فقد أفادت بأن مسؤولا بارزا في طالبان اعلن ان اسامة بن لادن قد مات بالفعل ودفن حيث يقول الخبر :"كان يعاني من مضاعفات خطيرة ومات ميتة طبيعية هادئة ودفن في تورا بورا وقد حضر جنازته 30 من مقاتلي القاعدة وافراد من عائلته واصدقائه من طالبان. وحسب المذهب الوهابي لا توضع علامات على القبر" وعقبت الجريدة في ذات الخبر بقولها أن المسؤول الطالباني الذي لم يذكر اسمه رأى وجه بن لادن في قبره حيث كان شاحبا ولكنه وجهاً هادئا، ومرتاحا وواثقا"!!.

ربما أيضاً ما يدفعنا للتساؤل: أي بن لادن اليوم ذلك الذي صرح اوباما بأن أمريكا قتلته عشية عيد العمال 2011؟ ما ذكرته «واشنطن بوست» في أن الوحدة التابعة للاستخبارات والمكلّفة بملاحقة بن لادن أُوقفت عن العمل بالملاحقة في أواخر 2005. وفي منتصف آب 2007، قامت قوات مشتركة أميركية وأفغانية باجتياح كهوف تورا بورا، بعد معلومات استخبارية تفيد أن قادة «القاعدة» عقدوا اجتماعاً فيه قبل شهر رمضان وقتلت يومها عشرات المقاتلين من «طالبان»، ثم بعد هذا القتل العنيف بحثوا وأجادوا وأخلصوا في البحث فلم يجدوا لا بن لادن ولا نائبه أيمن الظواهري!!. ووقتها كانت أميركا وكأنها تريد أثبات شيئا مستحيلا وتعلم يقينا أنه مستحيلا بالفعل رغم أنه في كانون الأول 2001، أجرت محطة «فوكس نيوز» مقابلة مع مصدر «طالباني» ادعى فيها بما لا يدع مجالاً لشك أنه حضر جنازة بن لادن بمشاركة نحو 30 من معاونيه. وأن سبب الوفاة كان نتيجة لالتهاب رئوي. وهي نفس القصة التي روّجتها «نيويورك تايمز» في 2002 استناداً إلى روايات شهود عيان بأن «بن لادن» مات نتيجة التهاب كلويّ، وكذلك ما نقلته صحيفة «سيدني مورنينغ هيرالد» الأسترالية في نيسان 2005 عن مدير الدراسات الإرهابية في جامعة أستراليا الوطنية، كليف وليامز، قوله، إن وثائق قدمها إليه زميل هندي تؤكد أن بن لادن توفي إثر فشل كلوي في نيسان 2004. ثم أوردت بعدها صحيفة «لا ريبوبليك» الفرنسية في مفاجأة تنم عن الفوضى أو ربما التواطئ مع سيناريو المعارك الانتخابية الذي يصب في صالح الجمهوريين في أمريكا والاشتراكيين في اوروبا كمحاولة منها في التقارب الفرنسي الامريكي الذي كان يعاني وقتها فتورا قاسياً، أوردت فرنسا تقريراً من الاستخبارات الفرنسية يقول إن «بن لادن مات بالفعل في باكستان في 23 أغسطس 2006، إثر إصابته بحمّى التيفوئيد التي شلّت مفاصله السفلى، وكانت الاستخبارات السعودية أول العالمين بهذا الأمر، وأطلعت حكومتها عليه، وهي بدورها نقلت الخبر إلى الحكومة الفرنسية». وأعربت وزيرة الدفاع الفرنسية آنذاك، ميشيل آليوت ماري، عن أسفها بسبب نشر هذا التقرير، خاصة بعد زلّة اللسان الشهيرة لرئيسة الحكومة الباكستانية الراحلة، بنازير بوتو، خلال مقابلة على شبكة «سي أن أن» مع دايفيد فروست في تشرين الثاني 2007، حيث أكدت أن زعيم «القاعدة» قُتل على يد أحد معاونيه، المدعو عمر الشيخ، وذلك في ردّها على من تتهمهم بمحاولات اغتيالها، حيث قالت حينها إن «عمر الشيخ هو الرجل الذي قتل بن لادن»، زلة لسان حاول البعض التقليل من أهميتها على اعتبار ان بوتو أخطأت في التعبير لكنها كانت القشة التي قصمت ظهر البعير، كانت الزلة التي أودت بحياتها حيث اغتيلت بعد هذا التصريح بشهور.

موت "بن لادن" أو حياته لم تعد هي الأهم والأخطر اليوم، ولكن الأهم، هو أن تنظيم القاعدة الذي تحول إلى فكرة وإلهام، جعلت الأجهزة الأمنية العربية على مدار عشرة سنوات كاملة تنسب أي عمل ضد مصالحها أو مصالح اسرائيل أو الغرب في منطقة الشرق الاوسط والمنطقة العربية تحديداً إلى تنظيم القاعدة حتى وان كانت احتمالات قيام القاعدة به صفرا أو مخالفا للمنطق، لكسب الثقة الأمريكية في دعم تلك الأنظمة الفاسدة، أنظمة ثارت عليها شعوبها اليوم وانتصرت ومازالت تنتصر حتى صارت تلك الأنظمة تتلاشى الآن يوما بعد يوم، بدءا من نظام بن على في تونس ثم مبارك في مصر فعلي عبدالله صالح اليمن فمعمر القذافي في ليبيا وقريبا ستتحرر باقي الشعوب من كل طغاتها وبائعيها وملوك ورؤساء الفساد فيها الذين كانت تربطهم علاقات مشبوهة مع الأنظمة الغربية لصالح اسرائيل وأمن أسرائيل ومصالح الغرب على حساب ابناء الوطن المطحونين وهو ما جعل الغرب ينتبه الآن إلى أنه ربما يفقد كل شيء حتى غلالة البساط الذي يسير فوقه داخل أوطاننا، في ظل تنامي هذا المد الثوري الحقيقي الذي كانت من أهم بشائره التقارب المصري الأفريقي وخاصة اثيوبيا والكونغو وهو ما يؤشر إلى انفراج في ملف المياه ورأب الصدوع المستحدثة (بسبب تدخل اسرائيل في أفريقيا) بين بلدان القارة الواحدة والتي تحمل في ضمائرها علاقات أزلية، هذا إلى جانب ملف المصالحة الفلسطيني الذي ظهر فجأة بوساطة مصر ما بعد ثورة 25 يناير حيث كان مبارك يدعم حركات الانشقاق بين الفرقاء الفلسطينيين لصالح اسرائيل وهو ما جعلته ثورة مصر ماضيا عارا لا يمكن الاستمرار فيه لتصبح المصالحة الفلسطينية والاعتراف بالدولة هي الواقع الحتمي الذي يهدد اسرائيل بالفعل اليوم حسب ما تدعيه من خلال وسائل إعلامها.

الأمريكان يريدون الخروج إذن من البلدان التي استباحوها وكادوا أن يفلسوا بسبب غباء استباحتهم لها، اكتشفوا أن الشرق الأوسط قادم على ديموقراطيات من صناعة شعوبه وليس من صناعة لها صلة بأمريكا، ومن ثم فأمريكا مهددة بالخروج من تلك المنطقة بعد استقرارها الثوري كما يقول المثل المصري " من المولد بلا حمص" خاصة أنها دعمت سابقاً وطيلة اكثر من ثلاثة وأربعين عاماً كل الأنظمة القمعية في كل مكان فيه، ولهذا كان عليهم للمرة الألف أن ينهوا "دور" بن لادن، وسريعاً قبل الانتخابات الأمريكية وبعد الثورات العربية حتى وإن بدت عملية انهاء دوره بصورة غير منطقية كما يحدث اليوم، ليتفرغوا في إصلاح ما أفسدته رعونتهم وسياستهم الطفولية مع دول المنطقة العربية طيلة أكثر من عشرة سنوات هي حربهم على الإرهاب والتي افلسوا فيها تماماً وأفلس معهم العالم، إنهم يريدون أن يلملموا اشلائهم ليؤكدوا حرصهم على التعاون وربما دعم شباب التغيير أصحاب الثورات القائمة اليوم في الوطن العربي والتي حتماً ستغير خارطته من النقيض للنقيض، أميركا تريد أن تلملم أشلائها للحفاظ على الثروة العربية قبل أن تتسرب من يدها، وتريد أيضا الحفاظ على أمن اسرائيل الذي أصبح في خطر حقيقي قبل أن يفلت زمام المنطقة الاقتصادي للأبد ويصبح في يد دولة اخرى كالصين مثلاً، إنهم يريدون أن ينقذوا خيط الكرامة الوحيد المتبقي لديهم كدولة عظمى قبل أن ينقطع ويتآكل بفعل حتمية تغير الأمم والتاريخ، فهل سينجحون في ذلك؟ وإن نجحوا فهل نجاحهم هذا سيصب في مصلحة المواطن الأمريكي المطحون حاليا وانهكته حروب العشرة سنوات، أم سيصب في صالح اسرائيل، لأنه لاشك لن يصب في صالح العرب!!.

سؤال أخير برئ نوجهه للإدارة الأمريكية: هل ستكون هذا المرة هي المرة الأخيرة التي تقتلون فيها بن لادن وتغتالوه أم أن لكم تصورات متجددة لاغتياله مرات أخرى في المستقبل؟ مجرد سؤال برئ!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روضة الرياض
المشرفون
المشرفون
روضة الرياض


الأوسمة : عضو جديد
عدد المساهمات : 163
تاريخ التسجيل : 22/02/2011
العمر : 35
الموقع : الامة الاسلامية

بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟   بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟ I_icon_minitimeالخميس مايو 12, 2011 3:42 pm

منقول


أخيرا جاء الوقت لقتل الأسطورة، لأن موته الآن يحقق أجندة كما حققتها حياته. وقبل أن أدخل في ملاحظاتي ومناقشاتي ، أعرض لكم 7 نقاط (خداع) كتبها جوشوا هولاند من AlterNet توضح تنقيحات الرواية الأولى لموت بن لادن.



القصة الاولى التي سمعها الناس عن الادارة الامريكية هي التالية:

ان حوالي 25 من القوات الخاصة البحرية اقتحم مجمعا سكنيا من اجل القبض او قتل بن لادن، وقال المتحدث باسم البيت الابيض جاي كارني انهم اول ما دخلوا المجمع قوبلوا بنيران كثيفة ودخلوا معركة طوال العملية التي استغرقت 40 دقيقة. قتل أولا ابن بن لادن الذي هجم عليهم على السلم واخيرا وجدوا بن لادن في غرفة النوم حيث كان يتخذ احدى النساء - يعتقد انها زوجته - درعا بشريا. وقتل بن لادن في معركة تبادل اطلاق نار.

وقال اوباما ان العملية تمت بشجاعة وقدرة نادرتين.

بعد ذلك سمعنا سبع تنقيحات وتصحيحات لهذه القصة الاساسية:1- لم تكن هناك معركة. فالمقاومة الوحيدة التي تلقتها القوة المهاجمة كانت من مبنى آخر في المجمع من شخص واحد. اما المبنى الرئيسي فلم تكن هناك مقاومة ابدا. (يعني لا ابن قاوم على السلم ولا هم يحزنون)

وتم تأمين المجمع بسرعة وبقية الاربعين دقيقة التي استغرقتها العملية كانت في تجميع الادلة والحاسوب والوثائق.

2- لم يكن هناك دروع بشرية

بعد أن قال مسؤول في البنتاغون أن بن لادن بالتأكيد استخدم درعا بشريا

نقح جاي كارني القصة وقال ان الحقيقة ان المرأة وهي زوجة بن لادن اسرعت لملاقاة المهاجمين فأصابوها في ساقها ولم تقتل. (بعدها قالوا ان هذه لم تكن زوجته وانما زوجة مساعده)

3- فريق القتل؟

بعد العملية قيل ان ابنة بن لادن وعمرها 12 سنة شهدت العملية وقالت للقوات الباكستانية انهم قبضوا على بن لادن ثم اعدموه.. وقال مسؤول في الادارة الامريكية ان الاوامر كانت بقتل بن لادن وليس اعتقاله.

وقال المدعي العام ايريك هولدر ان القتل كان دفاعا عن النفس لأن بن لادن كان معه اسلحة .

ولكن مسؤولا اخر قال لشبكة ان بي سي ان الاوامر كانت تقضي بقتله وهكذا اول ما دخلوا الغرفة وكان واقفا اعزل بالبيجاما تم تسديد رصاصة الى رأسه واخرى الى صدره.

4- قوة اكبر

طبقا لنيويورك تايمز الفريق كان يتكون من 79 عنصر من القوات الخاصة وكلب واحد. اي 3 اضعاف ماقيل سابقا.

(ملاحظة: كان احد الجيران كما سنأتي على شهادته لاحقا قد قال انه شاهد مروحية شنوك ناقلة للجنود تحط في المجمع وترتفع بعد دقائق. وكان المسؤولون الأمريكان قد قالوا انه المروحية اخذت جثة بن لادن وجثة ابنه وتركت بقية النساء والاطفال والرجال في المنزل لأن المروحيات وكانوا 3 لم تكن كافية لنقلهم. ونحن نعلم ان الشنوك تكفي 75 جنديا ومعداتهم ، فكيف اذا كان عدد كل المشتركين فيالعملية من القوات 25 فقط ولم تكف المروحية الشنوك نقل بقية جماعة بن لادن؟ الآن القول ان القوة كان عددها فوق السبعين وليس كما قيل سابقا يفسر هذا التناقض)

كانوا مسلحين ومدربين واستخدموا عنصر المفاجأة اي كان في امكانهم التغلب على رجل مريض اعزل (خاصة انهم قالوا متباهين انهم بتقنيات خاصة كانوا يعرفون اين بن لادن وفي اي طابق ومن معه قبل ان يصلوا الى المنزل. اي انهم عرفوا انه بدون حراسة مشددة) فلماذا قتلوه؟. سؤال من الكاتب ومني.

5- قصة المروحية التي تحطمت واحرقت فيما بعد . تبين انها تقنية متطورة جديدة حسب تقرير اي بي سي

انها مروحية شبح لا تصدر صوتا من بين مزايا اخرى وقد تركت منها اجزاء حتى بعد احتراقها ويخشى ان تقع بأيدي الصينيين مثلا وهم اصدقاء الباكستانيين.

6- لايعيش في بحبوحة من العيش

في البدء قيل ان المجمع الذي يسكن فيه بن لادن يقدر بمليون دولار وانه يعيش في رفاهية ولكن الصور التي ظهرت من داخل المجمع تنم عن فقر ورثاثة . فأدوات المطبخ مرمية على الارض، والأدوية موضوعة على رف بدون ابواب وطلاء الجدران مقشر ولم يكن هناك تكييف هواء. (لا اتصالات ولا انترنيت ) .

تساؤل من عندي : مبنى فاخر ولكن داخله رث ومهمل ، واهم شيء انه لا يحوي على ادوات اتصال ولا تكييف هواء (يحتاجه مريض مزمن) : ماذا يشبه هذا الوصف؟ متى يكون المبنى فاخرا وداخله فقيرا؟ الجواب الوحيد : ان البيت مهجور ، ويسكنه شخص فقير او اكثر من واحد مكلفون بحراسته وهكذا يستخدمون ادوات مطبخ على الأرض الخ ..

7- البيت الابيض لم يشاهد كل العملية

قال جون برينان مستشار الرئيس الأمني انهم شاهدوا العملية ساعة حدوثها من بدئها الى نهايتها . ولكن بانيتا رئيس السي آي أي قال لشبكة بي بي اس PBS "حالما دخلت الفرقة المبنى كان هناك وقت من 20-25 دقيقة لم نشاهد فيه اي شيء . كنا في قلق وتوتر"

(تعليق: فيما يخص هذه النقطة كنت قد كتبت في نفس يوم نشر هذه المقالة في 5 نيسان (ولم اكن قد قرأتها) تعليقا على موقع يناقش مقتل بن لادن ، فذكرت ضمن تعليقي هذه النقطة "من الواضح ان بن لادن لم يكن في المشهد. لقد مات في 2001. وماكان اوباما ومعاونوه يشاهدوه هي بعض تحركات فريق القوة الخاصة بالضبط كما رأينا فيديو انقاذ المجندة جسيكا في بداية غزو العراق. ربما تذكرون اننا لم نشاهد عملية انقاذها في الواقع وانما مجرد هبوط الجنود وركل ابواب.)


أي أن اوباما بكل عظمته رئيسا لأكبر دولة في العالم كان يشارك في مسرحية يلعبها على العالم في جلسته هذه ، وانظروا الى وجوه مساعديه ، ربما حين يغادرون مناصبهم سيجدون عملا مضمونا في افلام الدرجة العاشرة في هوليوود.


لماذا ياترى لايستطيع الجميع أن يتفقوا على رواية واحدة لواقعة اشتركوا فيها؟ السبب واضح: لأنها لم تحدث، والشيطان في التفاصيل! والكذاب تعرفه من تفاصيله.

ترجمة وتعليق عشتار العراقية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بن لادن الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» REINSCRIPTION 2011/2012: A partir du 27 juin 2011
» عرب‏2011‏.. انقسامات وانكسارات
» الدخول الجامعي 2011/2012

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم :: القسم العام :: قراءات في الصحف و الأخبار الدولية-
انتقل الى: