منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم

أنا أتنفس حرية فلا تقطع عني الهواء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سجل و احصل على خدمات مجانية فقط على منتديات طلبة علوم الإعلام و الإتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم : تصاميم مجانية (إعلانات،شعارات، ملصقات،مطويات)  ، الإستمارة الإلكترونية .
 

الساعة الأن
الحملة العربية للمواطنة
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
عبد الحميد بن باديس
سحابة الكلمات الدلالية
علوم مذكرة الصحافة وكيلكيس الحملة السودان تاريخ تخرج العلاقات الاتصال المتخصصة الصحفي تعريف العامة الحملات والاتصال الإعلام الاذاعة كتاب وسائل الاعلامية البحث مفهوم المؤسسة الاعلام العلمي
بوابة أساتذة المنتدى


 

أستاذ باهر الحرابي*ج ليبيا الشقيقة* اتصل به...هنا

 

أستاذ الياس قسنطينى*ج قسنطينة* اتصل به...هنا


اقرأ | أوقف

اعلانات


 ***




***


Communiqué du Rectorat بيان من رئاسة الجامعة Décret présidentiel abrogeant le décret 10-315 المرسوم الرئاسي المتضمن الغاء المرسوم 10ـ315 


***


***

********************************************** ***



 



اقرأ | أوقف

المواضيع الأخيرة
» طلب مساعدة عاجلة
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:30 am من طرف سعاد طلمنكي

» طلب مساعدة عاجلة
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:28 am من طرف سعاد طلمنكي

»  طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالأربعاء يناير 04, 2017 3:58 pm من طرف Paino Pianic

» طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 21, 2016 2:41 pm من طرف Paino Pianic

» روبورتاجات وتحقيقات لطلبة جامعة مستغانم يمكنكم مشاهدتها من هنا
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 02, 2016 5:59 pm من طرف rihabsrawi

» مدخل لعلم الاقتصاد السياسي +كتاب للتحميل+
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 24, 2016 10:51 pm من طرف azizgs

» مساعدةانا بحاجة الى بحث
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:22 pm من طرف hibabiba

» طرق التحكم في الاعلام والتوجيه
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:13 pm من طرف hibabiba

» مجموعة من البحوث
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2016 3:48 pm من طرف aliomar539

le site de la Faculté des Sciences Sociale

عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.

اتصل بنا

خدمات مجانية


 

 كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
الادارة
الادارة
المدير


عدد المساهمات : 1780
تاريخ التسجيل : 08/06/2009
العمر : 36

كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟   كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟ I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 29, 2010 10:36 pm

كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟
مطلب الكثير من الهواة يواجه بالتجاهل

فهد الأسطاء
في إحدى مكتبات دمشق الكبيرة سألت البائع عن الكتب السينمائية المتوفرة في المكتبة فأشار الى أحد الأرفف التي يصطف بها عدد جيد من الكتب السينمائية المؤلفة والمترجمة وخاصة منشورات المؤسسة العامة للسينما. وعندما وقفت عند البائع لدفع قيمة ما اشتريت سألني: ما قصتكم انتم ايها السعوديون؟ فسألته مستغربا: ماذا؟ فأجاب: أخيرا أصبح عدد من الزبائن السعوديين يسألون عن الكتب السينمائية لدينا فيما اعتدنا سابقا السؤال عن كتب أخرى مثل الروايات ودواوين الشعر لنزار قباني وغيره. فابتسمت وأخبرته انه هناك شيء من التحرك والاهتمام بالسينما أخيرا يجعل من هذه الكتب السينمائية مطلبا للعديد من الشباب.
وفي الحقيقة أن هذا الأمر قادني للتساؤل عن سبب الاختفاء الكبير للكتاب السينمائي من سوق المكتبات السعودية التي توفر مجموعة لا بأس بها من كتب الفنون والعلوم الأخرى بغض النظر عن التشدد غير المبرر في مراقبة الكتب ومنعها. ولم يكن «عدم وجود صالات سينمائية» الاجابة التي يلقي بها غالبا كل من تحدثت معه ستكفيني كإجابة على هذا السؤال.
في البداية توجهت الى اثنتين من كبريات المكتبات في الرياض والسعودية بشكل عام «جرير والعبيكان»، ثم طلبت إجراء بحث في كومبيوتر المكتبة عن لفظة السينما وما يقاربها فكانت النتيجة مخيبة بحق اذ لم احصل في هاتين المكتبتين وغيرهما من المكتبات الكبيرة ايضا سوى على أربع كتب فقط! وفي العاصمة الرياض تحديدا ربما لا يجد الباحث عن هذه الكتب السينمائية سوى اللجوء لاحدى المكتبات التي توفر كتبا غير مرخصة، حيث تضم عددا قليلا من الكتب السينمائية لكنه أكثر مما تضمه المكتبات الأخرى مجتمعة. يقول عبدالله العياف مدير موقع سينمائي على الإنترنت (كمهتم بحثت عن عناوين معينة لكني فوجئت بالفقر الشديد الذي تعاني منه مكتباتنا و بالكاد تجد كتاباً واحداً في كبريات المكتبات. هذا لا يعني أنني لم أجد كتاباً هنا و آخر هناك في بعض المكتبات المتوسطة والصغيرة لكنها للأسف كتب قديمة أو متوسطة المستوى والقيمة الفنية. ازداد شعوري بفقر مكتباتنا لمثل هذه الكتب عندما وجدت في مكتبة واحدة فقط في دولة خليجية عدداً من الكتب السينمائية تجاوز مجموع ما وجدته في جميع المكتبات التي زرتها في السعودية». ويعلل الكاتب في جريدة الرياض رجا المطيري مثل هذا الأمر بقوله (السبب برأيي هو عدم اهتمام أو عدم توقع من الناشر لأن تلقى هذه النوعية من الكتب الرواج الكافي في السوق السعودية.. وهو لا يلام على هذا التوقع إذ أن السينما في السعودية لا تزال ينظر لها بشيء من عدم الجدية.. و ازاء مناخ كهذا لا يتوقع من الناشر أن يجازف بكتب يتوقع ألا يقرأها أحد) ويضيف الكاتب المطيري وهو من كتاب السينما والمهتمين باقتناء الكتاب السينمائي (ان لمثل هذه الكتب أهمية كبيرة في نشر الوعي السينمائي فهي على الأقل تجديد الثقة في السينما وتيثبت عمقها ونسف اعتقادات العامة عن هذا الفن من أنه شيء للترفيه فقط) ويشاطره العياف هذا الرأي قائلا: «المجال السينمائي واسع ومتشعب هنالك تاريخ السينما وسير روادها والعمليات التقنية والمتخصصة في العمل السينمائي كذلك الجانب النقدي والتعبيري وغيرها الكثير مما يصعب عملية الإلمام بجزئيات تلك المجالات، لذلك كان الكتاب هو المرجع الأمين سواء للقارئ العادي أو حتى للمتخصص أو الفني السينمائي». وفي حين ان المسؤولين عن هذه المكتبات الكبرى يعتقدون ان عدم وجود طلبات لهذه الكتب او توقع مردود مالي جيد سبب كاف لعدم الاهتمام بجلب هذه الكتب وتوزيعها فضلا عن ترجمتها كما هو حال في الكتب الأخرى التي تعنى بالقدرات الذاتية وتحسين الوضع المهني والعلاقة بالآخرين، الا انه من جانب آخر لايبدو الأمر محسوما بهذا الشكل كما يعلق الكاتب في جريدة الوطن محمد بازيد الذي يقول: «اعتقد أن أصحاب المكتبات يعتمدون المنطق التجاري في عملهم وهذا المنطق يقضي بأن تمنح الكتاب الفرصة الجيدة للظهور ثم تحكم عليه بالنجاح أو الفشل وهو ما لم يحصل حتى الآن. فالكتاب الذي يوضع في أبعد نقطة في المكتبة أو دار النشر ليس غريبا أن يفشل تجاريا. لذا أعتقد أن الكتب السينمائية والفنية لم تلق حقها من الترويج والإبراز حتى الآن».
ويبدو ان هذا الأمر يتطلب اقناع أصحاب المكتبات ودور النشر بأهمية الكتاب السينمائي واعطائه فرصة الظهور. وفي هذا يقول عادل الفهد المشرف في موقع سينمائي: «بالنسبة للمكتبات القضية عرض وطلب فحين يجد الموردون إقبالاً على صنف معين من الكتب ـ تجد فيهم الحرص على توفيره لكن أمام معضلة الكتاب السينمائي شبه المغيب فبالإمكان استغلال ـ الصحف والمجلات ومواقع الإنترنت لتنوير المكتبات بمدى أهمية الكتب السينمائية وما تضيفه ـ للمتلقي من ثقافة ترتقي بذوقه من خلال تسليطها الضوء على التجارب والأعمال السينمائية ذات الجودة العالية وإظهار عوامل القوة والضعف فيها مما يساهم في خلق أدوات نقدية ذاتية لدى المتلقي وتحميه من الأعمال التجارية أو الأعمال التي تخاطب غرائزه وتلعب على وتر النقص ـ لديه .. هذه الخطوة الإيجابية لن تكفي ما لم تصحبها خطوات أخرى مشابهة كمخاطبة القائمين ـ على هذه المكتبات مباشرة أو مراسلتهم عبر البريد الإلكتروني وخلافه ومن ثم إيراد قائمة معينة ـ بأسماء الكتب السينمائية التي ينبغي توفيرها».
وفي حين يتفق الجميع على ان الصحافة تتحمل دورا كبيرا في عملية الاقناع هذه عبر متابعتها السينمائية فان الكاتب رجا المطيري يؤكد على نقطة اساسية كخطوة اولى حين يقول: «لا يمكن أن نقنع الناشر الآن .. لابد من وجود صالات للسينما، وحين يرى تهافت الجمهور عليها سيقتنع أن هناك متابعين لها حريصين عليها.. أمر آخر يتعلق بالصحافة اليومية، التي إن هي أبدت اهتماماً بالصفحات السينمائية ونجحت في لفت أنظار الجمهور إليها وأوجدت ـ بالتالي ـ جمهوراً واضحاً وصريحا، أعتقد أن الناشر حينها سيثق وسيتماشى مع الوضع وينشر الكتب ـ هكذا بكل تلقائية. وباختصار قبل الحديث عن الكتب، لا بد من خلق مناخ سينمائي سواء عن طريق إنشاء دور العرض، أو إحياء الصحافة السينمائية»، بينما يتجه الكاتب محمد بازيد في اتجاه آخر حول هذه القضية حيث يقول: «من خلال تجارب الدول المجاورة لا أعتقد أن دور النشر هي المكان الأنسب للبداية، ربما من الأجدى إقناع وزارة الثقافة والإعلام بتبني طباعة ونشر مثل هذه الكتب أو البحوث السينمائية السعودية وتوزيع غير السعودية منها وفي حال وجود جدوى ستبادر دور النشر الخاصة بالتعاطي مع هذا الجانب».
ومما يجدر ذكره ايضا حول هذا الموضوع، مايتعلق بمدى رواج هذه الكتب في حال وجودها ومدى الاقبال عليها. فمع الاتفاق على ان افتتاح دور عرض سينمائية سيعطي هذه الكتب رواجا جيدا باعتبار ان السينما حينها ستكون شأنا اجتماعيا بصورة يومية تقريبا، فان الكثير يرى انه في حال وجود الكتب السينمائية فهي لن تجذب بداية سوى المهتمين بالسينما والباحثين عن كتبها وان كان حداثة هذه الكتب في المكتبات السعودية قد تكون عامل جذب ولفت للانتباه وربما يكون الزمن كفيلا بأن يعي هذه النوعية الجديدة من الكتب حجما مقبولا من الاقبال خاصة مع ازدياد ظاهرة هواة السينما واصحاب التجارب الشبابية ووجود الكثير من مشاهدي الأفلام عبر القنوات الفضائية المتخصصة.
ومن جهة اخرى سيكون الأمر متعلقا بطريقة ما بنوعية الكتب السينمائية التي سيتقبلها سوق المكتبات ودور النشر في السعودية وفي هذا يقول عبدالله العياف: «سأسعد كثيراً عندما أجد كتباً عربية عديدة تتحدث عن الرؤية النقدية لأعمال سينمائية جيدة أو لمخرجين معروفين وأثر تلك الأعمال على أصحابها وعلى الحركة السينمائية. كما أتمنى من سينمائيينا العرب (مخرجين و كتابا) أن يقدموا لنا كتاباتهم الشخصية ورؤيتهم التي صنعوا بها أعمالهم كما فعل الكثير من عمالقة الفن السابع». ويضيف الكاتب رجا المطيري عن نوعية الكتب المنشودة: «أعتقد أن سلسلة كتب (مجلة الفن السابع ) التي تجاوزت الثمانين كتابا، تعتبر مقدمة جيدة ولا بد منها، تعطي تصوراً واضحاً عن المشهد السينمائي العالمي منذ ابتدائه وحتى اليوم، ومؤلفوها هم نخبة السينمائيين العرب». ويتفق الكاتب محمد بازيد مع هذه الأراء مضيفا: «المجالات السينمائية متنوعة ومتعددة أعتقد أن أكثرها جدوى في بلد مثل السعودية لا يزال يقف بعيدا على الشاطئ ربما تلك التي تعرف بتقنيات الصناعة السينمائية بشكل تحليلي بسيط، كالكتب التي تتحدث عن صناعة السيناريو وبنية الفيلم ومكونات الصورة والصوت بشكل عام. كذلك أعتقد أن الكتب التي تتناول سير المخرجين الفنية وأعمالهم بالتحليل والنقد ستكون خيارا جيدا كونها تمنح القارئ فرصة القراءة النقدية لأعمال شاهدها أو لديه القدرة على مشاهدتها ما يساهم في بناء وتطوير الحس السينمائي بشكل سريع.
أما الكتب الأكاديمية العلمية فلا أظنها تناسب المرحلة خصوصا ونحن نتحدث عن مكتبات تجارية قد لا تجد فيها ما يغري مع غياب أكاديميات سينمائية متخصصة في منطقة الخليج ككل». وربما تأتي منشورات المؤسسة العامة للسينما بدمشق الكثيرة والمتنوعة وما ماثلها في طليعة الكتب التي يبحث عنها هواة السينما عامة ويتمنون وجودها في المكتبات، حيث تجمع بين الكتب المهمة المترجمة والكتب العربية المؤلفة من قبل كتاب ونقاد سينمائيين. وعلى كل حال فان نوعية الكتب تتحدد كذلك بمستوى الطلب والاقبال الذي يقدمه الجمهور.
وفي الأخير فدور المكتبات ودور النشر والتوزيع يتجاوز حد الهدف التجاري الى كونها مؤسسات ثقافية تلبي احتياجات المهتمين وتقدم فرصا متساوية لمختلف الفنون وهذا ما يجعل الكثير بمختلف اهتماماتهم يطمع بتغير قادم وقريب يكفيهم مؤونة البحث المضني في أروقة المكتبات العربية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.communication.ahladalil.com
 
كيف غاب الكتاب السينمائي عن المكتبات السعودية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المكتبات الرقمية وشبكة الانترنت
» الصحف السعودية في سُبات
» السعودية: يجب وقف إعدام العاملة المنزلية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم :: قسم علوم الاعلام و التصال :: سنة أولى اعلام و اتصال :: تاريخ وسائل الاعلام-
انتقل الى: