الدلائل الغير لغوية
خطة البحث
• مقدمة :
المبحث الأول : ماهية الدليل الغير اللغوي .
المطلب الأول : الدليل الغير اللغوي
المطلب الثاني : الصورة كدليل حافل بالرموز
المطلب الثالث : الفرق بين الدليل اللغوي والغير لغوي
المبحث الثاني : تصنيفات الدليل الغير لغوي
المطلب الأول : التصنيف التقليدي
المطلب الثاني :التصنيف الفرنسي (دي سوسور)
المطلب الثالث : التصنيف الأمريكي (بيرس)
المبحث الثالث : ميكانيزمات الصورة ودلائلها
المطلب الأول : الألوان والأشكال
المطلب الثاني : الأزياء واللباس
• خاتمة :
مقدمة :
عرف النقد العربي الحديث والمعاصر مجموعة من المناهج النقدية بفضل المثاقفة و الترجمة والاحتكاك مع الغرب ،ومن بينها المنهج السيميولوجي الذي أصبح منهجا وتصورا ونظرية وعلما لا يمكن الاستغناء عنه لما ظهر عند الكثير من الدارسين والباحثين من نجاعة تحليلية وكفاءة تشريحية في شتى التخصصات والمعارف الإنسانية إن أهم الإشكالات النظرية التي يصطدم بها الدرس السيميائي يتجلى بالأساس في تداخل المصطلحات وتشعبها واختلاف مضامينها. لذلك سوف نقتصر في هذا الصدد على تحليل مدلول مصطلح الدلالات الغير لغوية أذا فما هي الدلالات الغير لغوية ؟ وما هي اتجاهاتها ومدارسها؟ وإلى أي مدى حقق البحث السيميائي نجاعته وفعاليته في تحليلها ؟
المبحث الاول : ماهية الدلائل الغير لغوية
يولي فيردنا ندي سوسور اهمية بالغة للوضيفة الاجتماعية للدليل والاتصال،على غرار رولان بارت الذي يهتم هوالاخرمن جانبه بالدلالات وانماطها ،ومن جهتهما بايلون كريستيان وبول فابر ان > .......
المطلب الاول : الدليل الغير لغوي ؟
ان الاتصال بين شخصين او اثر( لا يعني فقط تبادل العبارات الشفوية بل هو ابعد من ذلك الى اشارات جسمية).. حيث يرى بيار فيرو pierre guiraud ان مفهوم الدليل والشفرة يمكن ان يشتملا على كل ماهو لساني وغير لساني ....
- فالانضمة المناوبة عن اللغة : هي ما يتضمن ابجديات الصم والبكم وابجدية برايل ونضام المورس ، والسيمافور والكتابة الالفبيتية ، ولا يمكن في هذه الحالة ان تعوض اللغة اللفضية هذه الانضمة او العكس .
- اما عن الانضمة البديلة : فهي تكون من الوحدات الكتابية التمثيلية وهي الوحدات التي تتكون منها اللغة الصينية والخطوط الهيلوا غرافية و حروف التيفيناغ التي يستعملها سكان الطاسلي الى يومنا والوحدات الكتابية التصويرية مثل الرسوم الموجودة في الكهوف التي كانت تستخدم في العصور القديمة
- الانضمة المساندة للغة فهي التي تقوم على تكميل المعنى مثل الأ ماءآت والنغمة والمحاكات الامائية .
فالدليل الغير لغوي عموما هو كل ما يمكن ان نتصل به مع الاخرين دون استعمال اللغة اللفضية مثل (اشارت المرور ، الدلائل الاشهارية الرسم بانواعه ، الصور ، او الدلائل الصوتية مثل سيارات الامن او صفارة حكم مبارات كرة القدم واجراس التوقيت،اصوات الالات واصوات الطبيعة وصورها وقد خص بعض رواد هذا العلم ما عرف بالسيمويوطيقا بدراستها .
المطلب الثاني : الصورة كدليل حافل بالرموز
يختص الدليل الغير لغوي باعتماده على كل ماهو غير لفضي فهو يعتمد بالدرجة الأولى على الاشارات والرموز والدلائل التي رى بالعين مباشرة فتكون لنا دليلا ذهنيا يعكس عندنا معنى الدال الذي يرد به فهو غالبا ما يستعين باللفض كان يستعمل الرسم والاشارة بانواعها........... .
وتعرف الصورة على انها دليل حافل بالرموز والدلالات والانساق والمعاني وهي في ثباتها تحمل جزئية مكانية بمعنى انها مفردة من سياق التتابع كانها كلمة في سياقات الجمل التي تفصح عن عن طبيعة المكان وهي ايضا كل تقليد تمثيلي مجسد او تعبير بصري معاد فهي معطى حسي للعضو البصري حسب " فول شيغموني" اي ادراك مباسر للعالم الخارجيفي.
ويعرفها "هاوزر" على انها تباينات مستقلة منفصلة قابلة للتطبيق على مضامين مختلفة 3 ولعل في هذا عمقا تأويليا يرتبط بكون الصورة منطوية على المضمون فهي محملة بالمعاني ولكنها غائبة بهذا القدر او ذاك
ومن الجهة السيميولوجية الصورة هي علامة دالة تعتمد على منضومة ثلاثية من العلاقات بين الاطراف التالية "مادةالتعبير وهي الاوان والمسافات واشكال التعبير (5) ولقد استخدمت الصورة منذ الاف السنين من طرف اليونان القدامى وانسان العصر لدوافع عديدة فعندما كان الانسان الفرعوني يخاف الموت حاول التحنيط وذلك لاقتصار اعتقاده على حدود الصورة فقط اما جهلا بواقع ما بعد الموت واما التاثير الهائل الذي كانت توقعه عليه صورة عضمائهم وتطور هذا الفكر الى اصبحت الصورة الفوتوغرافية من اعضم الدلائل الغير لغوية التي تحمل اثقل واضخم المعاني في لمسة واحدةوتبلغ المعاني اكثر من الجلوس لشرح امر ما طوال ساعات عديدة .
المطلب الثالث : الفرق بين الدليل اللغوي والغير لغوي
قد وظف أفلاطون لفظ Sémiotike للدلالة على فن الإقناع، كما اهتم ارسطو هو الآخر بنظرية المعنى وظل عملهما في هذا المجال مرتبطا أشد مايكون بالمنطق الصوري، ثم توالت اهتمامات الرواقيين الذين أسسوا نظرية سيميولوجية تقوم على التمييز بين الدال والمدلول والشيء.......
فإذا كانت اللسانيات تتخذ اللغات الطبيعية موضوعا لها، فإن السيميولوجيا تتجاوز هذا المجال إلى دراسة مختلف العلامات داخل الحقل الاجتماعي سواء كانت هذه العلامات لغوية أو غير اللغوية .... ووضح دي سوسور بان العلامة اللسانية هي وحدة ثنائية المعنى (دال /مدلول) اما العلامة عند بيرس فهي ، وححدة ثلاثية المعنى (دال / مدلول / مرجع) ولذالك فالعلامة هي لسانية واخرى سيميائية لا يمكن فهم طبيعة احداهما دون فهم طبيعة الاخرى ، لكننا نجد ان العلامة السيميائية تتميز عن اللسانية بكون معناها ينحصر في وضعيتها الاجتماعية هذه الوضيفة مشرووطة بالاستعمال لتكون عبارة عن شيئ مستعمل ومتداول ، بحيث ان اللسانية دالتها توجد بين التها ومدلولها اما المدلول فأن المدلول اللساني يتميز عن السيميائي بكونه يجد مصداقية في علم الدالة فيعبر عنه لغويا اي بكلمة مفردة اما السيميائي يجد مصداقية في علم غير علم الدلالة فيعبر عنه بمجموعة من المترادفات رموز اشارات ... الخ
المبحث الثاني : تصنيف الدلائل
يمكن ان نقسم الدلائل الى ثلاثة اصناف ، تصنيف تقليدي وفرنسي وامريكي ..
المطلب الاول : التصنيف التقليدي للدلائل .
هي نوعان او قسمان طبيعية واصطناعية حسب التصنيف التقليدي
اما الطبيعية منها
فبالفطرة يعرف الانسان اختلافه عن غيره من المخلوقات اوتحرك حيوان من مكان الى مكان يدل حتما عليه ، لذا نعتبر هذه الدلائل بالطبيعية .
اما عن الاصطناعية >...
المطلب الثاني : التصنيف الفرنسي ( بايلون كريستيان وبول فابر)
لقد قدم هذان الباحثان دراستهما لانواع الدلائل في شكل ثنائيتين رئيستين القرينة والاشارة والدليل والرمزكل على حدى
القرينة والاشارة بخلاف الاشارة الاتصالية ، فأن القرينة لاتتضمن اي نية تبليغ
أ. القرينة
وتتكون القرينة من اربع مجالات متميزة ، اللغة ، البلاغة ، القانون والسيميولوجيا
أ.1 في لغتنا العربية يقصد بقرينة الكلام ما يقترن بالكلام من ألفاظ لاعطاء مدلولا إضافيا لا لتغير او التأثير عليه مثل ادوات التعريف (ال ، س التسويف).
أ.2 اما عن المجاز اللغوي في البلاغة العربية فالقرينة في حالة الاستعارة هي التي تمنع من ارادة المعنى الحقيقي والتي تساهم في الدلالة على المعنى المجازي ، وقد تكون لفضية او حالية .
مثال توضيحي "اني شديد العطش الى لقائك " شبه الاشتياق بالعطش بجامع التطلع الى الغاية، وقد حذف المشبه ( الاشتياق ) وترك شيئا من لوازمه (اي القرينة) وهو الى لقائك " ،على سبيل الاستعارة التصريحية (التي ذكر فيها المشبه به) .
ومثال اخر للمجاز المرسل
"امطرت السماء نباتا" اي امطرت السماء الماء الذي به يوجد النبات .
أ.3 اما في السيميولوجيا فيرى لوس بريتو ،ان القرينة هي واقعة يمكن ادراكها فورا وتعرفنا عل شيئ يتعلق بواقعة اخرى غير مذكورة مما يدل على ن القرينة لا تدل على اي نية في التبليغ .مثال سيارة امام البيت تدل على تواجد ضيوف ، وتواجد الضيوف دليل على تواجد عشاء رائع .
ب.1 اشارات الدلائل
على الرغم من ان هذه الاشارات تحمل رسالة وتدل على شيئا لا ان وضيفتها الاساسية لا تكمن في ذلك بل تكمن في الغاية التي انشأت لاجله .مثال ان السيارة المنخفضة الشكل صممت لاج لان تكون رياضية وسريعة لكن اصبح الشكل المنخفض يدل على السيارات السريعة حتى لوكانت قديمة.
ب.2 اما عن اشارات الاتصال فهي التي وضعت في الاساس من اجل حمل رسالة :اشارات المرور والدلائل اللسانية .وهي تتضمن نية التبليغ فالسماء العاصفة ليس في نيتها التبليغ عن رداءة الطقس ولكن بفضل هذه القرية يشر مسؤولو الحماية في الشاطئ في رفع العلم الاحمر ، فهذا العلم يعطي اشارة اتصالية غير لسانية غرضها التحذير من امر ما .
توجد بين هذين النوعين من الاشارات الحلات وسطية ، مثل الكلمات المحاكية التي لا يمكن التعرف عليها جيدا الا من خلال دراسة لسانية سيميولوجية جدية وهي تقوم على تقليد اصوات الطبيعة مثل اف ، اه .....
الرمز والدليل
فالرمز هو اشارة اتصالية تقوم على ركائز طبيعية فالدخان يدل على وجود نار على غير الليل الذي لا يتمتع باي علاقة طبيعية من شأنها ان تريط بين سلسلة الاصوات وما تمثله او بين شكل الضوء الاحمر الذ نجده في ملتقى الطرق .
اذن الرمز هو الاشارة الثابتة التي تسجل علاقة قياس ثابتة ،داخل ثقافة معينة مع ما تمثله
امثلة اخرى
هذا الرمز يدل على الانحياز وهذ يدل على الاشغال العمومية
الدليل
عندما تفقد العلاقة الطبيعية بين العنصرين 'أ' و'ب' اي بين العلم الاحمر والاستخدام الخطير ، في الشاطئ ، يمكن ان نقول الاشارة دليل سيميولوجي
انواع الدلائل
الجدول .....
نية في التبليغ عدم وجود نية في التبليغ
إشـــــــــــارة قرينـــــــــــــــة
دليــــــــل رمــــــز
kanar دليل لساني دليل سميولوجي رمز
علم اللسان السيميولوجيا الارصاد الجوية
المطلب الثالث : التصنيف الامريكي ( بيرس )
لقد قدم شارل سندرس بيرس تصنيفا ثلاثيا يميز فيه بين ثلاثة انواع من الدلائل، الايقونة والمؤشر والرمز .
فالايقونة عند بيرس ان (الدلائل القياسية ترتكز على مبدأ التشابه بين الدال والمدلول مثل الرسم او الصورة الفوتواغرافية ) ... وذالك على عكس الوحدات المميزة كالحروف او الاصوات لتي هي دلائل لسانية اعتباطية لا تحتوي على علاقة قياسية .وتسمى في السيميوطيقا هذا التسابه بدرجة الايقونة وهي التي تسمح لنا من التعرف ، من خلال صورة او كاريكاتير مثلا ، على علاقة معينة يشترك في فهمها عدة افراد من الجماعة الواحدة .
وفي منضور شارل سبيرس تقوم الايقونة المتمثلة في الصورة الفوتوغرافية ، الرسم البياني والاستعارة على علاقة التشابه ، ومثال ذلك جسم الممثل وصوته الذي يعد ايقونة بالنسبة للشخصية التي تقمصها ، ولكن عندما يكون الممثل الفريد من نوعه لا يمثل شخصية معينة قد نكون بصدد التطابق الايقوني الذي نجده في المدرسة الطبيعية (المسرح والسنما) التي تزعم انها تطابق الواقعكما هو موجود في الحقيقة ، لكن بيرس يعد مجرد الوحي بالشيئ تشابها ايقونيا حتى وان لم يكن ذلك ضاهرا .
وهكذا نجد ام ان الايقونة التي اتى بها بيرس تقترب في جانبها الضاهر من الايقونة التي صنها بعد رواد علم السيميولوجيا الاروبيين مثل امبرتو ايكو ، وهي الايقونات التس تتضمن عناصر متناسقة وواضحة المعالم بغرض خلق وحدات يمكن التعرف عليها بسرعة مثال ( صورة الحمامة البيضاء ) .
المؤشر
هو الذي يمكن ان يتناسب مع الدلائل الطبيعية والفرينة الفرنسية ، لكن اذا كان المؤشر يمكن ان يكون خاليا من اي نية في لتبليغ على غرار الذلائل الطبيعية والقرينة الفرنسية ، الا انه على العكس من ذلك ، قد يكون مسخرا لاغراض الاتصال والاشارة المتعمدة وهنا يتجسد المؤشر في كل دليل يستخدم بطريقة ارادية ليوحي بشيئ ( الاشارة الايمائية ) او ليشير اليه بالاشارة اللفضية . كما يمكن ادراج كل الدلائل الطبيعية التي يكون فيها ارتباط الدال والمدلول سببيا في اطار الاشارة الايمائية كالدخان بالنسبة للنار .
الم الاشارة اللفضية فوضيفتها توجيه المخاطب الى ما يجب الالتفات اليه ،فالمؤشرات الايمائية واللفضية ترتكز على وضيفة اساسية تتمثل في تركيز الاهتمام وهذا ما نجده في الصحافة المكتوبة فيما يعرف بالمانشيت في العروض المشرحية او محلات البيع في تسليط الضوء حول مكان مستهدف لتركيز الانتباه .
الرمز
هو ما يوازي الدليل اللساني السوسوري الذي هو اعتباطي او عرفي غير معلل ( اي لا يستند الى اي علاقة قياسية او ايقونية تربطه بالواقع ).
حيث يعد حسبه ان العرض المسرحي عرضا رمزيا بجملته ، هذا بأيجاز ما جاء به بيرس في اصناف الدلائل ، حيث وجدنا اجماعا حول صعوبة تحديدها بطريقة مطلقة ، اذ لا وجود لايقونات او مؤشرات او رموز خالصة .
المبحث الثالث : ميكا نيزمات الصورة ودلائلها
المطلب الاول : الاشكال والالوان
للشكل فاعلية وقدرة ادراكية هائلة فللشكل الهندسي قدرة على جذب العين ورؤيتها ففي قنات او ضبي مثلا تم عرض منازل مشكل بطريقة رائعة جدا للترويج الى مشاريع اخرى ذلك لان تركيز العين ينجذب نحو حسن الشكل مما يساعد على فهم فعالية الصورة في العقل وينشئ اشكالا جديدة على غرار الاشكال البسيطة من مربع ومثلث ...الخ (فشكل السلع اهم من الصور او المضمون لان الاشكال لها دور فعال في لفت الانتباه والتأثير المزدوج يدعم في اضفاء اللمسة الجمالية للصورة )...
المطلب الثاني اللباس والازياء
وللباس ايضا دلالت مختلفة ومتميزة تتعدد وتتفرع دلالاتها ومعانيها بأختلاف التخريجات المختلفة لكل شخص على حدى لذا يمكن ان نعتبر اللباس لغة تساعذ في خلق دلالات محددةحيث يمكن ان نقر ان اللباس صورة ثقافية لها معناها ودلالاتها كما تحمل الوانها دلالة هي الاخرى وبالتالي يمكننا من خلال اللباس ان نكشف عصر تلك الشخصيات وكذلك يساعد اللباس في معرفة الفصول فلكل فصل لباسه الخاصوميزته عن باقي الفصول الاخرى ولكل عصر ولكل مجتمع ولكل وقت زيه الخاص وقد استخدم هذا الاضهار للحضارات في دميتي باربي الغربي ودمية فلة العربي كما ان اللباس علامة سيمسولوجية فمثلا العمامة وسيلة وعلامة تدل على الانتماء البشري وهوية المنتمي لها وجنسية كذلك باقي الالبسة فالعمامة علامة. وانطلاقا من هذا فالعمامة لغة تواصل تخص الفرد العربي الاصيل بالاضافة الى البرنوس والحايك والجلباب القسنطيني ...الخ التي تعد لغة تواصل .
خاتمة :
يستخلص مما سبق ان هناك دلالات اخرى اتصالية تسمى بالدلالات الغير لسانية والتي نالت اهتماما بالغا من قبل الباحثين لدرجة ان اصبح استعمال الدلائل الغير لغوية في التواصل البشري ضرورة حتمية لفهم الحيات البشرية .
قائمة المراجع :
محمود ابراقن ،علاقة السيميولوجيا بالضاهرة الاتصالية(دراسة حالة لسيميولوجيا السنما)، اطروحة دكتراه الدولة بالابحاث ، جامعة الجزائر ، 2001 .
جميل حمداوي ، مدخل إلى المنهج السيميائي ،[Link nur für registrierte Benutzer sichtbar] ت.و 3-12- 2009/ 09:38
عزيز السراج ، اللغة وإشكالية التواصل والدلالة ، [Link nur für registrierte Benutzer sichtbar] / ت.د 3/12/2009/ 10:00
حنون مبارك، دروس في السيميائيات، دار توبقال للنشر،ط1 ،المغرب ، 1987
طاهر عبد مسلم ،عبقرية الصورة والمكان: المركز الثقافي العربي ،ط 1 ،بيروت ،1990.
كريم زكي حسام الدين، الاشارات الجسمية ( دراسة لغوية لضاهرة استعمال اعضاء الجسم في التواصل ) ، دار غريب للطباعة ،ط2 ، القاهرة ، تاريخ النشر 2001