منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم

أنا أتنفس حرية فلا تقطع عني الهواء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سجل و احصل على خدمات مجانية فقط على منتديات طلبة علوم الإعلام و الإتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم : تصاميم مجانية (إعلانات،شعارات، ملصقات،مطويات)  ، الإستمارة الإلكترونية .
 

الساعة الأن
الحملة العربية للمواطنة
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
عبد الحميد بن باديس
سحابة الكلمات الدلالية
المتخصصة الحملة تخرج علوم مفهوم الإعلام السودان المؤسسة الاعلامية الاعلام الاذاعة الصحافة الحملات الاتصال البحث كتاب تعريف العلاقات تاريخ وسائل العلمي العامة الصحفي مذكرة وكيلكيس والاتصال
بوابة أساتذة المنتدى


 

أستاذ باهر الحرابي*ج ليبيا الشقيقة* اتصل به...هنا

 

أستاذ الياس قسنطينى*ج قسنطينة* اتصل به...هنا


اقرأ | أوقف

اعلانات


 ***




***


Communiqué du Rectorat بيان من رئاسة الجامعة Décret présidentiel abrogeant le décret 10-315 المرسوم الرئاسي المتضمن الغاء المرسوم 10ـ315 


***


***

********************************************** ***



 



اقرأ | أوقف

المواضيع الأخيرة
» طلب مساعدة عاجلة
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:30 am من طرف سعاد طلمنكي

» طلب مساعدة عاجلة
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالأحد مارس 17, 2019 10:28 am من طرف سعاد طلمنكي

»  طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالأربعاء يناير 04, 2017 3:58 pm من طرف Paino Pianic

» طلب مساعدة في وضع اشكالية للبحث مع العلم ان المدكرة هي مدكرة مقدمة لنيل شهادة ماستر اختصاص اعلام و اتصال
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 21, 2016 2:41 pm من طرف Paino Pianic

» روبورتاجات وتحقيقات لطلبة جامعة مستغانم يمكنكم مشاهدتها من هنا
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 02, 2016 5:59 pm من طرف rihabsrawi

» مدخل لعلم الاقتصاد السياسي +كتاب للتحميل+
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 24, 2016 10:51 pm من طرف azizgs

» مساعدةانا بحاجة الى بحث
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:22 pm من طرف hibabiba

» طرق التحكم في الاعلام والتوجيه
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:13 pm من طرف hibabiba

» مجموعة من البحوث
التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2016 3:48 pm من طرف aliomar539

le site de la Faculté des Sciences Sociale

عدد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.

اتصل بنا

خدمات مجانية


 

 التنشئة الإجتماعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ساميه
المشرفون
المشرفون



الأوسمة : عضو جديد
عدد المساهمات : 69
تاريخ التسجيل : 13/11/2010

التنشئة الإجتماعية Empty
مُساهمةموضوع: التنشئة الإجتماعية   التنشئة الإجتماعية I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 14, 2010 12:19 am

أولا:
مفهوم التنشئة الإجتماعية مبينا نظرياتها واتجاهاتها ووظائفها، ومستعرضا أساليب التنشئة الإجتماعية كما يراها علماء الإجتماع التربوي.

ثانيا:
"يرى كثير من التربويين بأن على المدرسة أن تقود التغيير في المجتمع، وأن تعمل على تطوير ثقافة المجتمع دون أن يذوب في إطار عولمة الثقافة".
ناقش من وجهة نظرك هذا الرأي، ثم وضح إن كانت المدرسة لاتزال قادرة على القيام بدورها التربوي في المجتمع في ظل وجود مؤسسات تربوية أخرى ووسائل إعلام ذات تأثير كبير على أفراد المجتمع.

ثالثا:
"تعددت الأبحاث وتعمقت في علم إقتصاديات التعليم منذ أوائل الستينات من القرن العشرين حتى غدا هذا العلم واضحا في مجالاته ونظرياته".
اذكر أبرز مجالات هذا العلم في محاور متعددة ومبينا امكانية الإستفادة من إقتصاديات التعليم في الدول العربية.


السئوال الاول:-
مفهوم واتجاهات الأساسية في دراسة التنشئة الاجتماعية:
لقد تنوعت واختلفت دراسة التنشئة الاجتماعية حسب دارسيها من علماء النفس واجتماع وعلماء النفس الاجتماعي والأنتروبولوجيا …الخ ، الأمر الذي أدى إلى ظهور اتجاهات عدة لكل منها رؤية ومنظور خاص لمفهوم التنشئة الاجتماعية.
1- الاتجاه النفسي :
لقدعرف علماء النفس مفهوم التنشئة الاجتماعية بأنها: " العملية التي يستطيع بمقتضاها الأفراد المنشئين اجتماعيا عن كبح نزواتهم وتنظيمها وفق متطلبات المجتمع ونظامه الاجتماعي السائد ويكون سلوكهم هذا مناقضا لسلوك الأفراد غير المنشئين اجتماعيا، والذين تؤدي أنانيتهم في إشباع نزواتهم للإضرار بالآخرين وبسلامة المجتمع"( [1] )0
ويرى أبو النيل أن التنشئة الاجتماعية هي " العملية التي يتم من خلالها التوفيق بين رغبات ودوافع الفرد الخاصة، وبين اهتمامات الآخرين والتي تكون ممثلة في البناء الثقافي الذي يعيش فيه الفرد والاستخدام المألوف للأساليب الشائعة في المجتمع ، كالمحافظة على المواعيد وهذه الأشياء ضرورية إذا ما كان على الفرد أن يحيا في وئام مع نفسه ومع الآخرين في المجتمع" ([2]).
وبهذا نجد أن وظيفة التنشئة الاجتماعية من وجهة نظر علماء النفس، تحقيق التوازن بين نزوات الفرد ورغبات المجتمع بحيث يمكن تهذيب هذه النزوات وتحويلها إلى سلوكيات مقبولة اجتماعيا ولا يكون هذا إلا مع بداية الطفولة، ولذلك وضعوا العيد من النظريات التي تحاول تفسير كيفية تشكيل الشخصية مثل نظريات سيغموند فرويد وجروج ميد …الخ.


- الاتجاه الاجتماعي:
التنشئة الاجتماعية حسب المفهوم الاجتماعي ما هي إلا " تدريب الأفراد على أدوارهم المستقبلية ، ليكونوا أعضاء فاعلين في المجتمع، وتلقنهم للقيم الاجتماعية والعادات والتقاليد والعرف السائد في المجتمع لتحقيق التوافق بين الأفراد وبين المعايير والقوانين الاجتماعية، مما يؤدي إلى خلق نوع من التضامن والتماسك في المجتمع" ([3] )0
3- الاتجاه الأنثروبولوجي :
الاتجاه التنشئة الاجتماعية بأنها " عملية تهدف إلى إدماج عناصر الثقافة في نسق الشخصية وهي مستمرة ، تبدأ من الميلاد داخل الأسرة وتستمر في المدرسة وتتأثر بجماعات الرفاق ونسق المهنة ومن ثم تستمر عملية التنشئة بأتساع دائرة التفاعل وهي تسعى لتحقيق التكامل والتوحد مع العناصر الثقافية والاجتماعية" ([4])0
ويرى بعض علماء الأنثروبولوجيا مثل فرانز بواس(Franz Boas) و روث بنيدكت(Ruth Benedict) و مرجريت ميد(Margaret Mead) أنه ليس هناك عمليات تعلم لنقل الثقافة إلى الفرد، فالطفل يكتسب ثقافة المجتمع بشكل تلقائي من خلال أساليب الثواب والعقاب التي يتعرض لها الفرد في مرحلة الطفولة ( [5] )0
كما يرى البعض أن إستدماج الطفل لثقافة المجتمع هو العنصر الأساسي للتنشئة الاجتماعية ونجد تالكوت و شليز يذهبان إلى أن العنصر الأساسي من الثقافة هو قيم المجتمع.
نظريات التنشئة الاجتماعية :
1. نظرية التحليل النفسي :
يتزعم هذه النظرية سيغموند فرويد حيث يرى أن جذور هذه التنشئة الاجتماعية عند الأفراد تكمن فيما يسميه بالأنا الأعلى الذي يتطور عند الفرد بدءا من الطفولة نتيجة تقمصه دور والده الذي هو من نفس جنسه فهو يرى أن الطفل يولد بالهو أي يمثل مجموعة من الدوافع الغرائزية وهم الطفل الوحيد إشباعها ولها عدة مراحل هي:-
المرحلة الفمية
المرحلة الشرجية
المرحلة القضيبية
مرحلة الكمون
المرحلة الجنسية التناسلية
2. نظرية التعلم الاجتماعي :
يعتبر التعلم القاعدة الأساسية لنظرية التعلم الاجتماعي، ويعتبر الإنسان الذي كرمه الله سبحانه وتعالى من أقدر المخلوقات على التعلم وأكثر حاجة إليه وذلك لما للتعلم من فائدة في حياته، باعتبارهعملية دائمة ومستمرة وخاصة في عملية التنشئة الاجتماعية،التي ينظر إليها أصحاب هذه النظرية على أنها ذلك الجانب من التعلم الذي يهتم بالسلوك الاجتماعي عند الفرد ، فهي عملية تعلم ( أي تنشئة اجتماعية ) لأنها تتضمن تغيرا وتعويدا في السلوك وذلك نتيجة التعرض لممارسات معينة وخبرات، كما أن مؤسسات التنشئة الاجتماعية تستخدم أثناء عملية التنشئة الاجتماعية بعض الوسائل والأساليب في تحقيق التعلم سواء كان بقصد أو بدون قصد.
3. نظرية الدور الإجتماعي :
يقصد بالدور الاجتماعي لدى رالف لينتون " أن المكانة عبارة عن مجموعة الحقوق والواجبات، وبأن الدور هو المظهر الديناميكي للمكانة، فالسير على هذه الحقوق والواجبات معناه القيام بالدور، ويشمل الدور عند لينتون الاتجاهات والقيم والسلوك التي يمليها المجتمع على كل الأشخاص الذين يشغلون مركزا معينا
وظائف التنشئة الاجتماعية :
ويمكننا أن نقف هنا على مجموعة من الأهداف التي تسعى التنشئة الاجتماعية لتحقيقها ومن بينها :-
1- إن الفرد لا يولد اجتماعيا، ولذا فإنه من خلال التنشئة يمكنه اكتساب الصفة الاجتماعية، والحفاظ على فطرته السليمة وإبراز جوانب إنسانيته الحقة، إن التنشئة تهدف إلى إكساب الفرد أو تحويله من كائن بيولوجي إلى كائن آدمي السلوك والتصرفات، كما يتحول الفرد من طفل يعتمد على غيره غير قادر على تلبية حاجاته الأساسية إلى فرد يدرك معنى المسؤولية الاجتماعية .
2- تهدف التنشئة إلى غرس ثقافة المجتمع في شخصية الفرد ، فالعلاقة وثيقة وتبادلية بين الثقافة و التنشئة ، فكل منها يؤثر ويتأثر بالآخر ، ولعل من أبرز وظائف التنشئة الاجتماعية قدرتها على حفظ ثقافة المجتمع ونقلها من جيل لآخر..
3- تعمل التنشئة الاجتماعية السليمة على تنشئة الفرد على ضبط سلوكه،وإشباع حاجاته بطريقة تساير القيم الدينية والأعراف الاجتماعية حيث تعلمه كيفية كف دوافعه غير المرغوبة أو الحد منها، ومما يجدر ذكره أن القدر الأكبر من عملية التنشئة الاجتماعية يتمثل في إقامة حواجز وضوابط في مواجهة الإشباع المباشر للدوافع الفطرية كالدافع الجنسي ودوافع المقاتلة والعدوان، وهي ضوابط لا بد منها لقيام مجتمع سوي وبقائه ولهذا فإن هذه الضوابط توجد داخل كل المجتمعات حتى الأكثر بدائية .
4- تعلم العقيدة والقيم والآداب الاجتماعية والأخلاقية وتكوين الاتجاهات المعترف بها داخل المجتمع وقيمه بصفة عامة، وذلك حتى يستطيع الفرد اختيار استجاباته للمثيرات في المواقف المختلفة التي يتعرض لها يوميا.
5- غرس عوامل ضبط داخلية للسلوك وتلك التي يحتويها الضمير و تصبح جزءاً أساسياً، لذا فإن مكونات الضمير إذا كانت من الأنواع الإيجابية فإن هذا الضمير يوصف بأنه حي، وأفضل أسلوب لإقامة نسق الضمير في ذات الطفل أن يكون الأبوين قدوة لأبنائهم حيث ينبغي ألا يأتي أحدهما أو كلاهما بنمط سلوكي مخالف للقيم الدينية و الآداب الاجتماعية(6)0

المراجع:
(1) سلوى عبد المجيد الخطيب . نظرة معاصرة في علم الاجتماع المعاصر. القاهرة : مطبعة النيل للطباعة والنشر والتوزيع- 2002 0
(2) ( 3 ) سلوى عبد المجيد الخطيب . نظرة معاصرة في علم الاجتماع المعاصر. القاهرة : مطبعة النيل للطباعة والنشر والتوزيع- 2002 0
(3) سلوى عبد المجيد الخطيب . نظرة معاصرة في علم الاجتماع المعاصر. القاهرة : مطبعة النيل للطباعة والنشر والتوزيع- 2002 0
(4) مجلة شبكة النبأ المعلوماتية . التنشئة الاجتماعية وأهدافها .مؤسسة المستقبل للثقافة والإعلام0
(5) سلوى عبد المجيد الخطيب . نظرة معاصرة في علم الاجتماع المعاصر. القاهرة : مطبعة النيل للطباعة والنشر والتوزيع- 2002
(6) محمد محمد نعيمة -التنشئة الاجتماعية وسمات الشخصية -الإسكندرية : دار الثقافة العلمية للطباعة والنشر والتوزيع- 2002 0



السؤال الثاني:-
عرفت المدرسة متاخراً مقارنة مع بقية المؤسسات التربوية مثل الاسرة والكتاتيب ودور العبادة ولكن أن عرفها المجتمع حتى تمسك بها واخذ بالتوسع فيها واليوم اصبحت المدرسة هي البيئة التي تعتمد عليها المجتمعات في تحقيق فلسفتها واهدافها.(1)
وكان ظهور المدرسة يعني غالباً بداية التعليم العام في المجتمع ، وهو التعليم الذي يهدف الى توحيد المجتمع (2) وذلك من خلال ايجاد قدر مشترك من العناصر الثقافية بين اطفال المدرسة فتساعدهم على التفاهم والتفاعل والتعاون بصورة تزيد من وحدة المجتمع وتماسكه وترابطه والشعور والانتماء الى المجتمع الواحد .
والمدرسة مؤسسة تربوية تسعى الى نتيجة شخصية الطفل من جميع جوانبه العقلية والاجتماعيه وهناك خصائص للتربية المدرسية :
تقسم التربية من حيث مصادرها الى نوعين الاول التربية النظامية وتمثلها المدرسة وما اعتمد عليها من المعاهد والجامعات او الاخر التربية غير النظامية، ويمثلها جميع البيئات التربوية ما عدا المدرسة .
فالمدرسة ابرز ما يميزها انها بيئة تربوية نظامية ، وقد اكتسب التربية المدرسية هذه الصفة لكونها تتميز باخصائص الاتية (3)
1- التربية المدرسية لها اهداف تربوية واضحه يتم اختيارها بعناية وبعد دراسة واضحه كي تتلائم مع حاجات نمو التلاميذ وتسد احتياجات المجتمع .
2- ان المربين فيها يتم اختيارهم وفق شروط تروية تتناسب والدور المطلوب منهم ومن ثم يتم اعدادهم الاعداد العلمي والمهني والثقافي في الكليات التي انشئت لهذا الغرض.
3- يقبل التلاميذ بشروط معينه يراعي في ذلك عامل السن والفصل الدراسي والتقارب في اعمارهم ، وينتقل الطفل من مرحلة دراسية الى اخرى تتم بعد عملية التقويم .
4- تتميز المدرسة بان لديها امكانيات تربوية قد لا تتوافر لدى البيئات التربوية الاخرى المبنى الفصول الدراسية بما تحتويه من مستلزمات ووسائل تعليمية ومختبرات علمية .
5- خضوع التربية المدرسية لعملية تقديم مستمرة تشمل الاهداف التربوية والمناهج والمعلم وطرق التدريس والوسائل التعليمية بما يتناسب مع مستجدات العصر وهذه الخصائص جعلت المدرسة بيئة تربوية فعاله دفعت الكتير من المجتمعات الى ان تسن القوانين في الزام جميع الاطفال دخول الامدرسة وبخاصة في مرحلة التعليم الاساسي.
تقوم المدرسة بدور مميز في تحقيق بعض الوظائف التربوية والتي ربما تعجز عن ادائها البيئات الاخرى بسبب قلة اماكناتها مع المدرسة فاهم هذه الوظائف :
1- دمج الاطفال في المجتمع : يشير العالم مكنرجني والعالم هربرت الى ان الوظيفة الاساسية للمدرسة هي دمج الاطفال في مجتمعهم ، فالاطفال ومنذ ولادتهم الى حين قبولهم في المدرسة يعيشون في بيئة محدودة وهي الاسرة والبيئة الاجتماعية المحيطة بهم .
2- نقل التراث الثقافي لكل مجتمعلا ثقافة مميزة تميزه عن غيره من المجتمعات وهذه الثقافة بمثابة الهوية التي تثبت انتماء الشخص للمجتمع ، لذلك تقوم المدرسة بنقل هذه الثقافة او اعطاء الهوية لكل فرد حتى يكون على صلة بالماضي وحاضر هذا المجتمع الذي ينتمي اليه .
3- تهذيب الثقافة وتجديدها : كل مجتمع بحاجة الى ان يراجع ثقافته فيلغي ما هو غير مناسب ويضيف في المقابل كل ما هو ضروري لتقدم وتطور بما لا يتعارض وثوابت المجتمع .
4- تحقيق التماسك الاجتماعي : من مهام المدرسة ايجاد قدر مشترك من الاتجاهات التي تساعد الاطفال على الارتباط والتماسك فيما بينهم وتبني في الاطفالهوية ثقافية تجمعهم اثناء الشدة والرخاء ولا سيما اذا علمنا كل طفل ياتي الى المدرسة تكون لديه مجموعه من الافكار والقيم والعادات التي ربما تختلف وتتعارض مع الاطفال الاخرون بثقافته.
5- تنمية اساليب التفكير : حيث تتميز المدرسة بحكم ما تمتلك من امكانيات وادوات وانظمة ان تنمي اسلوب التفكير لدى التلاميذ بشكل يفوق تقدمه بين البيئات الاخرى .
ومن اشكال التعاون بين الاسرة والمدرسة نتيجة الى تقوية العلاقة بين الاسرة والمدرسة والعلاقة تقوم على اسس (4)
أ‌- التعاون من اجل تحقيق الاهداف التربوية .
ب‌-التعاون من اجل تقليل الفاقد التعليمي .
ت‌-التعاون من اجل القضاء على الخلاف بين الاسرة والمدرسة .
ث‌-التعاون من اجل التكيف مع المتغير .
والبنسبة الى الراي الشخصي فان دور المدرسة مهم دائماً لانه لدى المدرسة كما اشرت مسبقا َ ما ليس لغيرها من المؤسسات التعليمية الاخرى ودور المدرسة لا ينتهي مطلقاً وهو دور حيوي دائم وحتى لو كان هناك تطور تكنولوجي.(5)


المراجع:-
1- David Armstrong ,Kenneth Henson and Tam savage- Education
2- عبد المحسن حماده ، مرجع من كتاب مدخل الى التربية ، أ.د عبد المنعم محمد عثمان ، ط2 ،2004، الجامعه العربية المفتوحة .
3-أ.د عبد المنعم محممد عثمان ، مدخل الى التربية ،الجامعه العربية المفتوحة، ص،244،242،243 ط2،2004.
4- أ.د عبد المنعم محممد عثمان ، مدخل الى التربية ،الجامعه العربية المفتوحة، ص246،245 ط2،
5- الراي الشخصي بدور المدرسة بالعمليةالتعليمية وقدرة الاستغناء عنها ، محمد النعيمي ا، الجامعه العربية المفتوحة ،2009.


السئوال الثالث:-
يبدو أن الحديث عن اقتصاديات التعليم في مجال التربية بدأ مرتبطًا بالتخطيط التربوي خاصة مع ظهور العصر الثاني للتخطيط كما يسميه «سليفان لورييه»، ذلك العصر الذي أتاح التأكيد على أن التربية، بوصفها استثمارًا، ينبغي لها أن تعطي البرهان على مردودها وعائدها.
ولأهمية العنصر البشري في التنمية بصفة عامة اهتم رجال الاقتصاد بدراسة القيمة الاقتصادية للتعليم، وتعد محاولة (استروملين ) من أسبق المحاولات في هذا المجال حيث قام بدراسة القيمة الاقتصادية للتعليم عام 1924م.(1)

أصبح مجال التعليم من مجالات الدراسة والاعتبار في تخطيط التنمية الاقتصادية والاجتماعية. وارتبط التعليم بعمليات التخطيط القومي باعتباره سببًا ونتيجة في نفس الوقت لعمليات التنمية.
يعتبر مارشال أول من أشار بصورة مباشرة إلى اعتبار التعليم نوعًا من الاستثمار، وأكد ضرورة اهتمام رجال الاقتصاد بدور التعليم في التنمية الاقتصادية، وأشار أيضًا إلى أن ما ينفق على التعليم ينبغي ألا يقاس بالعائد المباشر فيه، فهناك فائدة عظيمة تأتي من إعطاء أفراد الشعب فرصًا متزايدة من التعليم حتى تنكشف مواهبهم وقدراتهم، وربما يغطي اكتشاف نابغة في ميدان الصناعة – مثلاً – تكاليف إنشاء مدينة بأسرها.
ونظرًا لما تبين من علاقة حميمة بين الاقتصاد والتعليم بدا الاهتمام واضحًا وجليًا باقتصاديات التعليم منذ الستينيات في القرن العشرين في كتابات (تيودر شولتز)، وإن كانت هناك إشارات متفرقة من قبل ذلك بكثير فيما ورد في كتابات علماء المسلمين مثل (ابن خلدون) وغيره خاصة في كتاباته حول العمران البشري.
ومع بداية الستينيات كان أول ظهور منظم لنظرية رأس المال البشري في أعقاب بيان العلاقة بين التعليم والنمو الاقتصادي إذ عرض (شولتز) هذه النظرية في كتابه (القيمة الاقتصادية للتعليم) عام 1963م.
والفكرة الأساسية لهذه النظرية هي افتراض أن التعليم ضروري لتحسين القدرة الإنتاجية، وقد أسهم عدد من العلماء مثل دنيسون، بيكر، هاربيسون، مايرز،جورج بسكاربولس في تعزيز فكرة القيمة الاقتصادية للتعليم، حيث يرى هؤلاء وغيرهم من المتخصصين في ميدان اقتصاديات التعليم أن الشعب المتعلم هو شعب أكثر إنتاجية. وكلما زاد استثمار بلد ما للتعليم كان اقتحام هذا البلد لأسباب التنمية الاقتصادية المرغوبة أسهل وأيسر.(2)
مفهوم اقتصاديات التعليم
شاع استخدام مصطلح اقتصاديات التعليم وارتبط به العديد من الدراسات والبحوث حول القيمة الاقتصادية للتعليم أو العائد الاقتصادي منه أو العائد المادي المتوقع من التعليم…. الخ، إلى الحد الذي قال فيه البعض (بعلم اقتصاديات التعليم).
واقتصاديات التعليم Economics of Education تنظر إلى التعليم من منظور اقتصادي من خلال أطر عديدة مثل دراسة اقتصاديات الموارد البشرية، والتعليم في ضوء أهداف الاقتصاد، وتحليل العائد المادي من التعليم في ضوء التكلفة، والنتاجية التعليمية، وقياس المخرجات في ضوء المدخلات…. الخ
وحول العلاقة بين الاقتصاد والتعليم، كتب الكثير، وأجريت بحوث ودراسات عديدة – يصعب حصرها في هذا المقام – انتهت معظمها إن، لم تكن كلها، إلى أن العلاقة بين الاقتصاد والتعليم علاقة حميمة. ومن ثم هناك علاقة وطيدة بين التنمية الاقتصادية والتنمية التربوية. فالتعليم في الدول ذات النمو الاقتصادي المرتفع يحظى بمؤشرات عالية في الجودة والفعالية والكفاية، والعكس صحيح.
وبالرغم من هذا يمكن القول إن النمو الاقتصادي شرط لازم وضروري وليس كافيًا لجودة التربية والتعليم، حيث إن الاستخدام الأمثل للموارد المادية المتاحة يظل أحد المتغيرات الهامة والحاكمة في الحكم على جودة المنتج التعليمي.
وتدور المعالجة في مجال اقتصاديات التعليم عادة حول محورين رئيسيين :
الأول: العلاقة بين الإنفاق التعليمي والعائد المستهدف أو المأمول أو المتوقع.
الثاني: حول حجم الإنفاق وفعاليته وكفايته من حيث الوفاء باحتياجات مستقبل التعليم.
وتطرح دراسة اقتصاديات التعليم – من خلال هذين المحورين – قضايا وعوامل متشابكة مع المكونات الداخلة في توليفة النظام التعليمي ذاته، كما تتقاطع مع كثير من مكونات المنظومات المجتمعية الأخرى، سياسية واقتصادية واجتماعية.
وفي مقابل الفوائد الاقتصادية للتعليم (التي تهتم بها اقتصاديات التعليم) هناك المردود الاجتماعي (العائد الاجتماعي) Social Benfit الذي يصعب حسابه بالأرقام، كما أن فوائده عديدة، وهذا ما دعا كينيث Kenneth للتساؤل: هل يمكن مقارنة الفوائد دائمًا بالمال على الإطلاق؟
مفاهيم مرتبطة باقتصاديات التعليم
هناك العديد من المفاهيم والقضايا المرتبطة باقتصاديات التعليم، والتي يصعب حصرها وتعريفها في هذه المقالة، ومن أهم هذه المفاهيم مايلي:
تمويل التعليم Education Finance
يقصد بتمويل التعليم تكوين رأس مال لتنفيذ عمل معين يحقق نتيجة مرغوبًا فيها قد تكون: اقتصادية، اجتماعية، ثقافية وقد تكون جامعة لهذه الأغراض كما هو الحال بالنسبة لنفقات التعليم.
كما يقصد به، كل ما تستطيع الدولة أن تعبئه من موارد مالية لخدمة أغراض مؤسسات وأجهزة التربية والتعليم.
وكذلك يقصد بتمويل التعليم، مجموع الموارد المرصودة في إطار التعليم للمؤسسات التعليمية، لتحقيق الأهداف التي يتعين تحقيقها بالموارد المتاحة وإدارة هذه الأموال واستخدامها بكفاءة.
ويعرف تمويل التعليم أيضًا بأنه الوظيفة الإدارية التي تختص بعمليات التخطيط للأموال والحصول عليها من مصادر التمويل المناسبة لتوفير الاحتياجات المالية اللازمة لأداء الأنشطة المختلفة بما يساعد على تحقيق أهداف هذه الأنشطة، وتحقيق التوازن بين الرغبات المتعارضة للفئات المؤثرة في نجاح واستمرار المنظومة.
تكلفة التعليم Education Cost
تصنف دراسات تكلفة التعليم عادة إلى عدة تصنيفات تعتمد على مفاهيم اقتصادية أساسية، من أهم هذه التصنيفات السائدة: التكاليف المستمرة (الإنفاق الجاري) والإنفاق الثابت والمدخلات والعمليات والمخرجات… الخ.
وتمثل المصروفات المالية في الاستثمار التعليمي جزءًا من التكاليف الكلية الفعلية، وتنفق في مرتبات المدرسين والعاملين والأبنية التعليمية والأدوات الكتابية، ودعم الإدارة وتطوير أساليب التدريس وتحسين المناهج… الخ.
وعند حساب تكلفة التعليم يجب أن يوضع في الاعتبار تكلفة الفرصة البديلة التي تعني قيمة الدخل الذي يمكن أن يحققه الطالب (المتعلم) فيما لو انخرط سوق العمل، دون أن ينهي مرحلة تعليمية معينة.
ولهذا فإن حساب التكلفة ليس بالأمر الهين، وهو أكثر من مجرد حساب بسيط للمال المنصرف على التعليم ومقارنته بالعائد الاقتصادي المتوقع، ويكتسب مفهوم التكلفة دلالاته من ناحية درجة الشمول والقياس حسب الغرض الذي يتم من أجله حصر التكلفة حيث توجد تكاليف مختلفة لأغراض مختلفة بحيث يمكن التفرقة بين التكلفة وفقًا للأسس التالية:
الوظيفة التي يؤديها المشروع.
الغرض الرئيسي الذي يستخدم من أجله.
الرغبة في الوصول إلى قيم قابلة للقياس.
درجة شمول القيم المنفقة أو التي تنفق بغرض الحصول على نتائج محددة.
وتتفق معظم دراسات اقتصاديات التعليم والتخطيط التربوي على تصنيف تكلفة التعليم إلى أربعة مستويات أساسية هي:
- تكلفة مباشرةعلى مستوى الفرد أو الأسرة.
- تكلفة غير مباشرة على مستوى الفرد.
- تكلفة تعليمية مباشرة على مستوى المجتمع.
- تكلفة تعليمية غير مباشرة على مستوى المجتمع.
ويعتمد حساب التكلفة غالبًا على الميزانية التي تخصصها الدولة للتعليم ومقدار ماينفق منها على جوانب العملية التعليمية. ومن أهم جوانب الإنفاق التعليمي التي تساهم في حساب تكلفة التعليم:
- النفقات الجارية (المتكررة) وتشمل نفقات التدريس ونفقات إدارية وخدمات طلابية ونفقات الصيانة.
- النفقات غير الجارية (الثابتة) وتشمل إنشاء المباني والمرافق ونفقات الاستهلاك الخاصة بالأجهزة والمباني.
وتعتمد تقديرات التكلفة الدورية للتعليم لسنوات خطة تعليمية معينة على أساسين:
- حساب معدل تكلفة الوحدة (تلميذ/ طالب)سنويًا في مراحل التعليم وأنواعه المختلفة.
- حساب عدد التلاميذ/ الطلاب المقيدين سنويا في كل مرحلة تعليمية.
بينما تعتمد تقديرات التكلفة الإنتاجية (الرأسمالية) للتعليم (في أي من سنوات الخطة) على عوامل أساسية من أهمها:
- الزيادة في أعداد الطلاب المطلوب قيدهم في مراحل التعليم وأنواعه المختلفة خلال سنوات الخطة.
حالة المباني والتجهيزات القائمة وما ينتظر إحلاله منها خلال سنوات الخطة.
معدلات التكلفة للتلميذ من المباني والتجهيزات.
عائد التعليم (الفعالية والمنفعة)Education Return
على الرغم من أن للتعليم عوائد أخرى غير اقتصادية، يصبح من الضروري تقدير قيمة العائد الاقتصادي منه، نظرًا لارتباطه بتكلفة التعليم والإنفاق عليه.
إن هذا من شأنه أن يوجه مخططي التعليم إلى اتجاه الاستثمار في أي من أنواع التعليم وفي أي من مراحله، كما أن حسابات (التكلفة – العائد) تساعد على فهم تكلفة التعليم ومقارنتها بالزيادة في دخول أفراد القوى العاملة، كما أنها قد تقترح طرقًا وأساليب لزيادة فعالية التعليم إما من خلال زيادة معدل العائد أو بواسطة تخفيض التكلفة.(3)
وتصنف عوائد التعليم – غالبًا – إلى:
- عوائد تعليمية مباشرة: على مستوى الفرد، وعلى مستوى المجتمع.
- عوائد تعليمية غير مباشرة: على مستوى الفرد، على مستوى المجتمع.
وأيًا كان مستوى العائد من التعليم، فلا معنى له ما لم يقارن بمعدل العائد من مشروعات استثمارية أخرى، وعلى هذا يستعمل المخطط في مجال التعليم معدل العائد في الاستثمار التعليمي ليقوم بعدة مقارنات، منها:
- مقارنة العائد من التعليم بالعائد من مشروعات استثمارية أخرى.
- مقارنة العائد من أنواع أو مراحل مختلفة من التعليم بعضها ببعض.
- مقارنة معدل العائد الاجتماعي من التعليم في دولة بما يماثلها في مشروعات أخرى.
وأيًا كانت الطريقة المستخدمة في حساب العائد الاقتصادي للتعليم في أي من مراحله أو في أي من مستوياته، فهناك عدة مشكلات تواجه هذه الطرق، غالبًا ما ترتبط بالحقائق والبيانات المطلوبة لحساب العائد، من أهم هذه البيانات:
- عدد الأفراد في المستويات التعليمية والمراحل التعليمية المختلفة.
- دخول الأفراد والمستوى التعليمي الحاصلين عليه.
- المصروفات الدراسية والمباني والتجهيزات.
- بيانات عن سوق العمل.
مجالات البحث في اقتصاديات التعليم
يشير (مارك بلاو) M. Blaug إلى أهم القضايا التي يتناولها مجال اقتصاديات التعليم فيما يلي:
- مقدار المبالغ التي ينبغي على الدولة أن تنفقها على التعليم ووسائل تدبير هذه المبالغ.
- الإنفاق على التعليم هل هو (إنفاق استثماري) أم (إنفاق استهلاكي)؟
- فإذا كان إنفاقًا استثماريًا، فما هو العائد المنتظر الحصول عليه من الاستثمار في التعليم؟ ومقارنة ذلك بالعوائد المنتظرة من الاستثمارات الأخرى سواء المتعلقة بالعنصر البشري أو غيره.
وإذا كان الإنفاق على التعليم إنفاقًا استهلاكيًا، فما هي المحددات الخاصة بالطلب على التعليم؟
تحديد التركيبة المثلى من وقت التلاميذ، والمدرسين، والمباني، والأدوات اللازمة للعملية التعليمية.
تحديد الهيكل الأمثل للهرم التعليمي (أي تحديد عدد التلاميذ عند كل مستوى من مستويات التعليم).
تحديد التوليفة المثلى من التعليم الرسمي الذي يتم داخل المدارس والكليات، والتعليم غير الرسمي الذي يتم خارجها.
مساهمة التعليم في تنمية العنصر البشري، وفي المساهمة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية.
إن النظرة إلى التعليم على أنه شكل من أشكال الاستثمار تثير عدة تساؤلات من أهمها:
ـ كيف يمكن مقارنة الاستثمار في التعليم بأنواع الاستثمار الأخرى؟
ـ أي أنواع الاستثمار أكثر إسهامًا في النمو الاقتصادي، في رأس المال البشري أم في رأس المال المادي؟
ـ هل تتساوى كل أنواع التعليم أو مراحله من حيث عائدها؟
ـ ما مدى إسهام التعليم في زيادة الدخل القومي ودخل الفرد؟
ـ إذا كان التعليم يسهم في زيادة الدخل للفرد، فهل يدخل الآباء والأبناء هذا العامل في حسابهم عند قيامهم باختيار نوع التعليم؟
ـ ما علاقة التعليم بالنمو الاقتصادي؟
إن هذه التساؤلات وغيرها كثيرة مما يمكن الاطلاع عليه في كتابات المتخصصين في المجال سواء كانت ترجمات أو مؤلفات أو دراسات وبحوث علمية تثير عدة قضايا أو موضوعات تشكل مجال اقتصاديات التعليم، ومن موضوعات هذا المجال مايأتي:
- التربية والتنمية الاقتصادية.
- تعليم وتنمية الموارد البشرية.
- الاستثمار البشري، ونظرياته.
- القيمة الاقتصادية للتعليم.
- قياس العائد الاقتصادي من التعليم.
- التعليم وزيادة الإنتاج.
- المتطلبات من القوى العاملة.
- تمويل التعليم والانفاق عليه.
- التعليم والدخل القومي.
- تكاليف التعليم، الأجور والأسعار.
- الإنتاجية العلمية والتعليمية.
- الكفاية التعليمية الداخلية والخارجية.
- الرسوب، التسرب، الفاقد، الإهدار.
- اقتصاديات تعليم الكبار.
- اقتصاديات التعليم المفتوح.
- البدائل والأولويات في التعليم.
-النماذج الرياضية وتخطيط التعليم.
- التربية في حالة الفقر (التقشف).
- دراسة علماء اقتصاديات التعليم.
– تقويم بحوث اقتصاديات التعليم.(4)

المراجع:-
1- حامد مصطفى عمار(1984) اقتصاديات التعليم، المركز العربي للبحث والنشر، القاهرة.
2- محمود عباس عابدين (2000) علم اقتصاديات التعليم الحديث، الطبعة الأولى، الدار المصرية اللبنانية.
3- مهنى محمد إبراهيم غنايم (2008) مدخل متكامل لتخطيط التعليم العالي العربي في إطار التخطيط الاستراتيجي المؤتمر الثاني لتخطيط وتطوير التعليم والبحث العلمي التطبيقي في الدول العربية،جامعة الملك فهد للبترول والمعادن – المملكة العربية السعودية (24-27) فبراير 2008 م.
4- مهنى محمد إبراهيم غنايم : الإنفاق التعليمي وتكلفة الطالب في التعليم العام بدول الخليج العربي، مكتب التربية العربي لدول الخليج، الرياض، 1990.
منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التنشئة الإجتماعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» النظرية الإجتماعية من بارسونز إلى هابرماس
» موسوعة مفيدة جدا في منهجية العلوم الإجتماعية
» التلفزيون وتحديات التنشئة الاجتماعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات طلبة علوم الاعلام و الاتصال جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم :: قسم علوم الاعلام و التصال :: سنة أولى اعلام و اتصال :: مدخل الى علم الاجتماع-
انتقل الى: